آخر تحديث :الخميس - 25 أبريل 2024 - 07:13 م

الصحافة اليوم


الصحافة الخارجية: الروس يغادرون #صنعاء .. وضغوط اخوانية للحوار مع الحوثيين

الأربعاء - 13 ديسمبر 2017 - 12:46 م بتوقيت عدن

الصحافة الخارجية: الروس يغادرون #صنعاء .. وضغوط اخوانية للحوار مع الحوثيين

عدن تايم / رصد خاص

لاقت خطوة روسيا بإجلاء دبلوماسيها ورعاياها من صنعاء صوب الرياض يوم الثلاثاء بسبب تدهور الأوضاع ، إهتماماً كبيراً من الصحف والمواقع العربية والعالمية التي إعتبرت ذلك إيذاناً ببدء مرحلة جديدة لإنهاء الحرب باليمن عبر الحسم العسكري الذي دشنته قوات التحالف العربي رسمياً قبل أيام وتقدمت بشكل مفاجئ على جبهات الساحل الغربي .

كما إهتمت الصحف والمواقع الخارجية بالإنشقاقات المتتالية لقيادات واعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام من جماعة الحوثيين عقب تمكنهم من الفرار من قبضة تلك الميليشيات صوب محافظات محررة والتي كان أبرزها نائب رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الحوثي الشيخ قاسم الكسادي وغيرهم .

فيما كشفت تقارير عربية عن ضغط تمارسه جماعة الإخوان باليمن على الشرعية للدخول مع الميليشيات الحوثية بحوار يفضي الى تسوية سياسية تحافظ على وجود حزبهم وتضمن لهم المشاركة في الحكم والهيمنة على البلد كما كان سائداً قبل الإنقلاب في العام 2014 .


الروس يغادرون: هل انطلقت معركة صنعاء؟

صحيفة العرب اللندنية قالت أن روسيا تتخوف من انفلات أمني وانهيار اجتماعي وتدهور في الخدمات في العاصمة اليمنية صنعاء بعد أيام على اغتيال ميليشيا الحوثيين الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وغياب أي سلطة مركزية يمكن التعامل معها، بالإضافة إلى الضغط العسكري الذي تتصاعد وتيرته من قبل قوات الشرعية والتحالف العربي على صنعاء.

وأضاف إن الروس منزعجين جدا من اغتيال علي عبدالله صالح. وفي أكتوبر، أرسلت موسكو فريقا طبيا إلى صنعاء، حيث أجرى للرئيس السابق جراحة في العين، قبل أن يتلقى دعوة لحضور ندوة عقدت في روسيا.

ونقلت الصحيفة ما نشرته وكالة الإعلام الروسية عن مغادرة بعثتها الدبلوماسية من صنعاء لتمارس عملها مؤقتاً من داخل الرياض جراء تدهور الأوضاع في صنعاء ، مشيرة بأن إجلاء الدبلوماسيين الروس يأتي في وقت يغادر الآلاف من المواطنين صنعاء إلى مناطق آمنة خارجها.

ولم يترك الحوثيون خيارا أمام التحالف العربي سوى الضغط العسكري كوسيلة لدفعهم للعودة إلى مسار حل سياسي يبدو بعيد المنال.


نائب رئيس المجلس السياسي للإنقلابيين ينشق ويفر إلى الشرعية

ونشرت صحيفة الرياض السعودية خبراً قالت فيه أن نائب رئيس ما يُسمى بالمجلس السياسي للإنقلابيين الموالين لإيران ، وعضو اللجنة العامة في حزب المؤتمر الشعبي العام "الشيخ قاسم محمد الكسادي" أحد الشخصيات المقربة من الرئيس السابق علي عبد الله صالح ، تمكن من الفرار من صنعاء ووصل إلى المناطق التي تسيطر عليها المقاومة الشعبية المساندة للجيش الوطني في محافظة البيضاء وسط اليمن.

ولفتت أن الكسادي وصل إلى مسقط رأسه في مديرية الزاهر ، ال حميقان التابعة لمحافظة البيضاء ، وأعلن انضمامه لقوات الشرعية ، كما تبرأ من كافة أعمال وجرائم المليشيات الحوثية الإيرانية ، مشيرًا إلى أن اليمن لم يشهد الجوع إلا في عهد الحوثيين.

كما نقلت الصحيفة ما أعلنه القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام ،كامل الخوداني بعد تمكنه من الفرار إلى عدن ، من تحذير لقيادات حزب المؤتمر المتواجدة في صنعاء ، محذرًا إياها من القبول باستمرار الشراكة مع المليشيات الحوثية الإيرانية التي أقدمت على اغتيال الرئيس السابق ورئيس المؤتمر علي عبد الله صالح وقامت بتصفية أمين عام الحزب عارف الزوكا وعدد من القيادات الفاعلة في الحزب .

وحذر الخوداني قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام التي لا زالت تتواجد في صنعاء من الإقدام على خطوة انتخاب قيادة جديدة للمؤتمر تحت إشراف وتوجيه مليشيا الحوثي الإيرانية، مؤكدًا على أن أي قيادات وشخصيات مؤتمرية تتحدث عن شراكه مع الحوثيين أو حتى مجرد مصالحة وعن انتخاب قيادة جديدة للمؤتمر في صنعاء او يلمح مجرد تلميح لصفحة جديدة مع الحوثيين بحجة الحفاظ على المؤتمر ، فهو يتنازل عن كرامته ويتخلى عن حزب المؤتمر لصالح المليشيات الإيرانية.


الإخوان يطالبون بـ"تسوية" سياسية مع الحوثيين

موقع 24 الإماراتي أكد في تقرير له وجود جهود يبذلها إخوان اليمن المقيمون في تركيا وقطر، لدفع الحكومة الشرعية نحو تسوية سياسية مع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، في توجه قالت المصادر إنه "يكشف عن التقارب الإخواني الحوثي الذي ترعاه قطر وإيران".

ونقلت الصحيفة وفقاً لمصادرها أن"قيادات إخوانية طالبت الرئيس هادي بالتفاوض مع الحوثيين لوقف الحرب والاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية".

ولفتت المصادر إلى أن "المطالبات الإخوانية جاءت بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء، وإعدام حليفهم السابق علي عبدالله صالح"، مشيرةً إلى أن "الإخوان والحوثيين يسعون لتشكيل حكومة وطنية من الحوثيين، والإصلاح، وجزء من المؤتمر الشعبي العام الذي أعلن ولاءه للحوثيين".

ولم تكن تلك التسريبات وحدها من كشف مساعي الإخوان بالدخول في تسوية مع الموالين لإيران، بعد مطالبة القيادية الإخوانية توكل كرمان: "الرئيس هادي بالدخول في تسوية سياسية مع الحوثيين، من أجل رحيل التحالف العربي".

وقالت كرمان، في تصريحات لقناة روسية ناطقة بالإنجليزية: "أدعو الرئيس هادي إلى فتح الحوار، لبدء التفاوض مع الحوثي، لإيجاد حل ووقف الحرب".


العقل المدبر لعمليات الحوثيين بطهران يحرض على استهداف ناقلات النفط السعودية

بدورها نشرت صحيفة اليوم السابع المصرية تقريراً قالت فيه أن العقل الإيرانى المدبر لعملیات جماعة المتمردين الحوثيين فى اليمن والمقرب من المرشد الأعلى حسين شريعتمدارى، يواصل تحريضه العلنى لهذه الميليشيات، داعيًا إياها باستهداف ناقلات النفط السعودية وبلدان للتحالف فى الخليج وذلك بعد أيام من تحريضه لهم لاستهداف دبى والملكة العربية السعودية بحسب وكالة تسنيم.

ونقلت عن شريعتمدارى الذى يترأس تحرير صحيفة كيهان المتشددة والمقرب من المرشد على خامنئى، قوله يوم، الثلاثاء، فى كلمة له فى جامعة شهيرد رجائى بالعاصمة طهران، أن طريق مواجهة التحالف العربى فى اليمن هو استهداف ناقلات النفط العربية فى خليج عدن.

وفى تحريض مباشر أكد العقل المدبر لعمليات للحوثيين فى طهران أنه ينبغى على الحوثى استهداف ناقلات النفط السعودي، قائلا: "هذا أقل ثمن يجب أن يدفعه السعوديون".

واعتاد شريعتمدارى تحريض ميليشيات الحوثى اليمنية ورصد أهداف والتخطيط لهم عبر صحيفته التى تعد الناطقة بلسان المرشد فى إيران، ففب نوفمبر الماضى حرضهم على استهداف دبى والسعودية.

وترى الصحيفة أن تصريحات شريعتمدارى أكدت بما لا يدع مجالاً للشك الدعم الكامل والتمويل الذى تقدمه إيران للحوثيين فى اليمن، سواء الغطاء الإعلامى، الذى توفره للقيادات الحوثية، عبر منح منابر إعلامها لتلك الميليشيا وتشجيع كتابها الصحفيين للأفعال الدنيئة التى تقوم بها هذه الجماعات المتطرفة، وإضافة إلى التحريض العلنى على استهداف البلدان العربية فى منطقة الخليج، الأمر الذى بات يشكل تهديدًا للأمن القومى العربى.


هل تعيد دماء صالح رسم خريطة الحلفاء في اليمن؟

وكالة الأناضول التركية نشرت تقريراً حول خارطة التحالفات الجديدة التي ربما سترسمها حادثة مقتل الرئيس السابق صالح ، وقالت أن دماء الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، فتحت الباب على مصراعيه لطي صفحة عصيبة من تاريخ التحالفات السياسية والعسكرية، وترقب لتحالفات جديدة ترسم خارطة صراع جديد.

وتسائلت الوكالة في تقريرها عن إمكانية انخراط نجله أحمد، المقيم بالإمارات، منذ عام 2012، في معركة منتظرة مع الحوثيين ستحمل في طياتها طابعا ثأريا لمقتل الأب وإهانة العائلة، وسياسيا جراء ما حصل لقيادات حزب والده.

وتسائلت هل ستحدد الإمارات مسار المعركة المقبلة باختزال القيادة في يد أحمد علي صالح؟ أم ستقبل أن يكون أحد القادة ضمن القيادة السياسية للرئيس هادي والعسكرية لنائبه علي محسن الأحمر، كقائد يعمل ضمن الشرعية أو كبديل لها؟

وأضافت الوكالة هل سيقبل نجل صالح التحالف مع اللواء الأحمر، وهو الرجل الأخير القادر على لملمة شتات قبائل مايسمى بطوق صنعاء ؟ مشيرة بأن خلاف الإمارات مع اللواء الأحمر كبير، لكون الأخير محسوبا على الإخوان المسلمين، وهو ما قد يعقد المشهد، ويجعل أحمد مكتوف الأيدي خاصة وأنه قيادي عسكري ذو نزعة حداثية.


بإسناد كبير من القوات الإماراتية.. مقاتلات التحالف تواصل دك معاقل ميليشيات الحوثي الإيرانية

ونشرت صحيفة الإمارات اليوم تقريراً مطولاً كشفت فيه تفاصيل المعارك والإنجازات التي تحققها القوات اليمنية والإماراتية على جبهات الساحل الغربي ، وقالت أن عدداً من قيادات ميليشيات الحوثي الإيرانية، لقوا مصرعهم بغارات جوية لمقاتلات التحالف العربي، ليصل عددهم إلى أكثر من 100 قتيل، أغلبهم قادة ميدانيون، منهم المدعو علي محمد سليمان حليصي، ونادر حميد قاسم هيكل، وآخر يكنى بـ�أبومالك�.

ونقلت وفقاً لمصادر ميدانية تأكيدها أن قوات الجيش، بمساندة التحالف العربي، بدأت عملية عسكرية واسعة باتجاه بلدتَي الجراحي والتحيتا، بعد فرض سيطرتها على أكثر من 95% من مديرية حيس التي شهدت انتفاضة شعبية على من تبقّى من الميليشيات.

وفي تعز، تمكنت قوات الجيش من السيطرة على مناطق عزلة اليمن وقرية قهبان وتبة الخزان والمزاندة في مديرية مقبنة، المحاذية للساحل الغربي لتعز.

وفي الهاملي التابعة لموزع، أقدمت الميليشيات على تهجير 1500 أسرة من قرى المحيظ والرابصية والكيمة والمرة والمشفر والدربعة، بهدف التمركز في مناطقهم لمنع تقدم الجيش باتجاه مناطق جديدة في شرق وشمال المديرية .


�لجنة رباعية� تدين القتل العشوائي التي تقوم بها ميليشيا الحوثي

وكالة الأنباء السعودية نقلت ما أصدرته اللجنة الرباعية الدولية بشأن اليمن �وزراء خارجية السعودية وبريطانيا والإمارات المتحدة وكبار المسؤولين من الحكومة الأمريكية� ً من بيان أدانوا خلاله تصرفات مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران غير الإنسانية في اليمن.

وأعرب الوزراء - بحسب البيان الذي نشرته الحكومة البريطانية اليوم - عن استيائهم البالغ بشأن أنباء تفيد بوقوع أعمال قتل عشوائي وترهيب من قبل مليشيات الانقلاب الحوثية في صنعاء بما في ذلك ضد أعضاء المؤتمر الشعب العام وعائلاتهم.

وطالبوا عقب اجتماعهم في العاصمة الإماراتية أبوظبي يوم 10 ديسمبر الجاري مليشيا الحوثي الانقلابية بالتوقف عن قمع أو إبعاد أي أحزاب سياسية أخرى في صنعاء.

ًوبالإشارة إلى الوضع الإنساني المتدهور سريعا، بحث المجتمعون سبل تقديم مساعدة أكبر للشعب اليمني وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية والسلع التجارية، كما اتفقوا على تعزيز جهودهم للحيلولة دون تهريب الأسلحة إلى داخل اليمن.

كما حث المجتمعون - بحسب البيان - الأحزاب اليمنية كافة على توحيد جهودها سعيًا لحلول معقولة تضمن استقرار ووحدة اليمن. واتفقوا على عقد اجتماعات دورية لمراقبة هذا الوضع المثير للقلق.


مركز الملك سلمان للإغاثة ينفي إعاقة �التحالف� دخول المساعدات إلى اليمن

ونشرت وكالة الأنباء الكويتية ما نشره مركز الملك سلمان للاغاثة والأعمال الانسانية يوم الثلاثاء من تأكيد على عدم اعاقة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن دخول المساعدات الانسانية إلى اليمن عبر المطارات والموانئ اليمنية.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم اللمركز سامر الجطيلي للصحفيين أن مينائي الحديدة وصليف يستقبلان المساعدات الانسانية والاغاثي تابعة لبرنامج الأغذية العالمي. وقال الجطيلي "نلاحظ أن خلية الإجلاء تستقبل طلبات دخول السفن بالاشتراك مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) وبعثة الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش إلى اليمن مما يعني توثيق ذلك في الأمم المتحدة".

وشدد على أن قوات التحالف لم تعق أي دخول للمساعدات الإنسانية إلى اليمن عبر المطارات والموانئ اليمنية مؤكدا أن مساعدات المركز لم تتوقف وكذلك مساعدات منظمات الأمم المتحدة. وأرجع تفشي الأمراض والأوبئة في صنعاء والمحافظات التي تسيطر عليها الميليشيات الحوثية الى ادارت تلك الميليشيات السيئة وعدم مبالاتها بصحة المواطن اليمني.

وأضاف "قام التحالف بإعادة تشغيل مطار الغيظة لتسهيل ايصال المساعدات الإغاثية والانسانية واستقبل المطار طائرتين اغاثيتين من المركز". وذكر أن المملكة العربية السعودية عرضت استخدام ميناء جازان السعودي لادخال المساعدات الاغاثية والانسانية إلى اليمن.

وأكد اهمية الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة في احتواء تفشي وباء (الكوليرا) في اليمن عن طريق دعم وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف.


مشروع قانون أمريكي لعقوبات جديدة ضد إيران بسبب زعزعة استقرار اليمن

من جانبه نشر موقع إرم نيوز العربي خبراً ما كشفه موقع “ذا هيل” الإخباري الأمريكي، من أن نائبين في الكونغرس قدما مشروع قانون لفرض عقوبات جديدة على إيران بسبب دورها المخرب وزعزعة الاستقرار في اليمن عبر دعم مليشيات الحوثي.

وذكر التقرير الإخباري، أن “المشروع تقدم به النائبان عن الحزب الجمهوري إيلينا روز ليهتينين عن فلوريدا، والسيناتور تد بو عن ولاية تكساس، لفرض عقوبات على إيران بسبب زعزعة الاستقرار في اليمن عبر دعم ورعاية مليشيات الحوثي”.

وقال تد بو في بيان له إنه “من الضرورى محاسبة الإيرانيين على الاضطرابات والحرب المستمرة في اليمن”. ويرسل مشروع القانون رسالة واضحة إلى طهران بأنه بإمكانها إما وقف أنشطتها أو التوجه إلى خيار فرض عقوبات جديدة.

وجاء مشروع القانون في الوقت الذى يوشك فيه الكونغرس الأمريكي على التصويت على قانون صارم ضد إيران بسبب “تمويل الارهاب” هذا الأسبوع.


معركة صنعاء في مرحلة الحسم ومنشورات تبشر باقتراب النصر

وقالت صحيفة الخليج الإماراتية أن معركة تطهير صنعاء من الوجود الحوثي بلغت مرحلة الحسم، مشيرة بأن تزايد حركة النزوح من صنعاء ومغادرة بعثة روسيا جميعها مؤشرات على قرب الحسم وتحرير صنعاء .

وأضافت أن الحوثيين شددوا إجراءاتهم الأمنية، وأشارت أنه تم نشر المئات من عناصر الميليشيات في المدخل الشمالي للعاصمة في منطقة الأزرقين على الطريق الرابط بين صنعاء ومحافظات عمران حجة وصعدة.

موضحة بأن مقاتلات التحالف العربي ألقت منشورات فوق صنعاء تدعو المواطنين إلى التعاون في تخليص اليمن من ميليشيات الإرهاب الحوثي. ونقلت مصادر عن الأهالي، أن المنشورات سقطت في مناطق التحرير وصنعاء القديمة وشعوب والحصبة وهبرة. وحسب المنشورات، فإن قوات الشرعية أعلنت أنها تقترب من تحرير المدينة وتخليص سكانها من جماعات الإرهاب.