آخر تحديث :الخميس - 02 مايو 2024 - 09:09 م

اخبار عدن


"عدن تايم" ترصد ابرز تناولات الصحافة الخارجية للشأن اليمني اليوم

الأربعاء - 17 يناير 2018 - 11:11 ص بتوقيت عدن

"عدن تايم" ترصد ابرز تناولات الصحافة الخارجية للشأن اليمني اليوم

عدن تايم/ خاص

ركزت الصحف والمواقع الخارجية اليوم على الممارسات العدائية التي تقوم بها المليشيات الحوثية التي قامت يوم امس بإطلاق صاروخ بالستياً بتجاه الاراضي السعودية، حيث تمكنت الدفاعات من اعترضه.
وعلى الصعيد الميداني حققت قوات الجيش انتصارات نوعية في جبهة البقع، شرق المحافظة، وتقدمت باتجاه مثلث البقع بعد معارك عنيفة خاضتها ضد ميليشيات الحوثي الإيرانية التي كبدتها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، حيث رصذت " عدن تايم" العديد من الاخبار لصحف والمواقع الخارجية اليوم الأربعاء.

القوات السعودية تدمر صاروخاً حوثياً استهدف جازان

بدايتاً قالت الشرق الاوسط" ان قوات الدفاع الجوي السعودي دمرت امس (الثلاثاء)، صاروخاً باليستياً أطلقته ميليشيا الحوثي باتجاه جازان.
وقال المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي إنه "في تمام الساعة الثامنة واثتني عشرة دقيقة من مساء امس، رصدت قوات الدفاع الجوي عملية إطلاق صاروخ باليستي من قبل المليشيات الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية باتجاه أراضي المملكة"، مشيراً إلى أن "الصاروخ كان باتجاه مدينة جازان وتم إطلاقه بطريالمدينة. مدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تم اعتراضه وتدميره من قبل قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي".
وأضاف أن "هذا العمل العدائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران يثبت استمرار تورط دعم النظام الإيراني بدعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح لخرق القرار الأممي 2216 والقرار 2231 بهدف تهديد أمن السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن اطلاق الصواريخ البالستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني".
وجدد المالكي دعوته للمجتمع الدولي باتخاذ خطوات أكثر جدية وفعّالة لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة باستمرار تهريب ونقل الصواريخ البالستية والأسلحة للجماعات الإرهابية والخارجة عن القانون، ومحاسبتها على ما تقوم به من دعم وتحدٍ صارخ لانتهاك الأعراف والقيم الدولية وتهديد الأمن الإقليمي والدول.

اليمن: توثيق مقتل وإصابة 613 مدنياً بانتهاكات الحوثيين في 40 يوماً

وقال موقع 24 الاماراتي" أعلنت وزارة حقوق الإنسان في الحكومة اليمنية الشرعية امس الثلاثاء، توثيق مقتل وإصابة 613 مدنياً بسبب الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها الحوثيون خلال 40 يوماً.

وأضافت، في تقرير نشرته وكالة الأنباء الرسمية "سبأ"، توثيق "318 قتلأ بينهم ثمان نساء و14 طفل، في حين بلغت الإصابات والتشويه والإعاقة بين المدنيين إلى 295 مدنياً، 6 نساء و17 طفلاً".

وأشار التقرير إلى أن "ميليشيات الحوثي زرعت الألغام في المناطق السكنية والقرى والمزارع والطرق العامة، إمعاناً في قتل أكبر قدر ممكن من المدنيين، ما تسبب في تسجيل 23 قتيل ومصاب".

وحسب التقرير، فإن "الكثير من المدنيين، والسياسيين، والصحافيين، والطلاب، والناشطين، والأكاديميين، والإعلاميين، يقبعون في سجون ومعتقلات الميليشيا، وبلغ عدد الاعتقالات التعسفية والتعذيب والإخفاء القسري خلال فترة التقرير 407 اختطافات وإخفاءات، 280 طالت أنصار حزب المؤتمر الشعبي العام، والرئيس السابق علي عبدالله صالح".
وأكد التقرير "تجنيد ميليشيات الحوثي 830 طفلاً لم يبلغوا السن القانونية، في إطار مخططها لاستخدام الأطفال وقوداً لحربها".
وتابع أن "ميلشيا الحوثي دمرت بشكل ممنهج البنى التحتية وفجرت المنازل واستهداف الأحياء السكنية، وانتهكت 161 منزلاً، منها 57 فخخت ودمرت بشكل كلي، في حين تضرر ت 104 أخرى بين منازل ومنشآت عامة ومحلات، ودور عبادة".
ولفت تقرير حقوق الإنسان إلى أن "الميليشيا انتهكت حقوق 91 صحافياً وإعلامياً، بالتعذيب والاعتقال ومصادرة ونهب واقتحام مقرات وصحف وقنوات، وإغلاق مكاتب وفضائيات وإذاعات

السعودية تشيد بتقرير الأمم المتحدة حول انتهاك إيران لحظر إرسال أسلحة إلى اليمن

وفي ذات الموقع" ثمن مجلس الوزراء السعودي، في جلسته الأسبوعية برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمدينة الرياض امس الثلاثاء، تقرير الأمم المتحدة حول انتهاك إيران الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على إرسال أسلحة إلى اليمن.

وكان التقرير أكد أن إيران غير ممتثلة لقرار مجلس الأمن رقم 2216 حول حظر الأسلحة، وسهلت للحوثيين الحصول على طائرات مسيرة وصواريخ بالستية أطلقت على المملكة، ودخلت إلى اليمن بعد فرض الحظر على الأسلحة في 2015.

ميليشيات الحوثي تصاب بالهلع وتستنفر قادتها للتجند

من جانبه قال موقع مصر24" تصاعدت حالة الهلع بين قادة ميليشيات الحوثي الانقلابية لجهة تدني استجابة اليمنيين لحملات التجنيد الطوعي وفي الوقت الذي تتلاحق فيه انتصارات الجيش اليمني المدعوم من قوات التحالف العربي على مختلف الجبهات.
وفي هذا السياق استنفرت الميليشيات قياداتها المحليين ووزراءها للنزول الميداني بين القبائل لحشد المقاتلين حرصا على إنجاح حملة التجنيد التي دعت إليها مطلع الشهر الحالي لإسناد صفوفها المتهاوية.
واعترفت الجماعة الحوثية بالمأزق الميداني الذي بات يحاصر ميليشياتها، إذ وصف تقرير عرض على اجتماع حكومتها الانقلابية، بخصوص تقييم الوضع الميداني، انتصارات الجيش الوطني الأخيرة بـ«التصعيد غير المسبوق» طبقا لما نقلته المصادر الرسمية الموالية للميليشيات.
وفي ظل الاستجابة المحدودة لدعوات التجنيد في أوساط المواطنين في مراكز المحافظات حيث المدن الرئيسة التي تسيطر عليها نقلت الجماعة الجهود الميدانية لقادتها إلى مراكز المديريات حيث أمرت بفتح مراكز لاستقبال المجندين وسخرت نشاطها الدعوي والإعلامي لإنجاح عمليات التحشيد.
واستدعت قيادة الجماعة قبل أيام زعماء وأعيان قبيلة سنحان التي ينتمي إليها الرئيس الراحل علي عبد الله صالح وقبائل بني بهلول وبلاد الروس إلى اجتماع في صنعاء أمرتهم فيه بدفع الشباب إلى الالتحاق بمعسكرات التجنيد.
وأقر أحدث اجتماع لحكومة الحوثيين الانقلابية توجيه الإنفاق وتخصيص غالبية الموارد المالية في خطتها لتمويل المجهود الحربي لميليشياتها وإغراء الملتحقين بصفوفها بالحصول على رواتب شهرية.
وشدد قادة الجماعة خلال تحركاتهم الميدانية للحشد على «دور المشايخ والوجهاء في إنجاح الحملة للتجنيد باعتباره أولوية قصوى»، وأمروا بفتح مراكز لاستقبال المجندين في مراكز المديريات ذات الكثافة السكانية الأعلى في محافظات ذمار وريمة والمحويت وإب وعمران وحجة.

مقتل قياديين بارزين ينتميان إلى”القاعدة” في اليمن

وقال موقع ارم نيوزأعلنت القيادة المركزية الأمريكية، امس الثلاثاء مقتل قياديينِ في تنظيم “القاعدة في شبه الجزيرة العربية“، الشهر الماضي، إثر ضربات جوية لمقاتلات أمريكية، على معاقل التنظيم في اليمن.
جاء ذلك في بيان نشرته القيادة المركزية في بيان على حسابها الرسمي بـ”تويتر”، امس الثلاثاء.
ووفق البيان، فقد قتل القيادي بتنظيم القاعدة “حبيب الصنعاني”، مسؤول تسهيل حركة الأسلحة والمتفجرات والتمويل في محافظتي مأرب (شرق) والبيضاء (وسط)، في غارة جوية أمريكية بتاريخ 19 ديسمبر/كانون الأول 2017 في مأرب.
وأشار البيان، إلى أن القيادي الثاني هو “مقداد الصنعاني”، مسؤول العمليات الإرهابية الخارجية، قتل في غارة جوية أمريكية بتاريخ 15 كانون الأول/ ديسمبر 2017 في محافظة البيضاء.

وقالت القيادة المركزية إنها “ستواصل عمليات مكافحة الإرهاب ضد تنظيمي القاعدة وداعش، بالتنسيق مع حكومة اليمن لعرقلة هذه المجموعات عن السيطرة على الأراضي وتنسيق الهجمات الخارجية”،.

الحوثيون يطلقون سراح الصحافي هشام العميسي

قالت صحيفة الحياة السعودية" أعلنت منظمة «العفو الدولية» أن المتمردين الحوثيين في اليمن أطلقوا سراح الصحافي والمعلق السياسي البارز هشام العميسي امس (الثلاثاء)، بعد نحو خمسة أشهر من توقيفه في صنعاء.
وقالت المنظمة في بيان أن الإفراج عن العميسي «خطوة في الاتجاه الصحيح»، داعية في الوقت ذاته المتمردين الذين يسيطرون على العاصمة اليمنية، إلى إطلاق سراح معتقلين آخرين أوقفوا على خلفية آرائهم.
وانتقد الصحافي مراراً القيود التي يفرضها الحوثيون على المنظمات المستقلة. وانتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي صوره وهو يعانق نجليه عقب الإفراج عنه.
وتشير منظمة «هيومن رايتس ووتش» إلى أنها وثقت 66 عملية اعتقال تعسفي قام بها الحوثيون. وأضافت أن اثنين من المعتقلين توفيا في الاعتقال بينما تعرض 11 آخرون للتعذيب وسوء المعاملة.

منع سقوط اليمن بيد إيران و«حزب الله»

حيث قالت صحيفة الشرق أن عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، أكد أن بلاده تعمل على منع سقوط اليمن بيد إيران وحزب الله.
وقال الوزير السعوي إن إيران هي المصدر الأكبر للخطر في المنطقة، بسبب دورها في لبنان واليمن وسوريا.
وأوضح الجبير في مؤتمر صحافي جمعه امس في بروكسل مع نظيره البلجيكي ديدييه رينديرز "أن إيران زودت الحوثيين بصواريخ استهدفت السعودية". وتابع بالقول "الاتفاق النووي مع إيران بحاجة لتحسين لمنع طهران من تخصيب اليورانيوم"
وفي ملف الأزمة اليمنية، أكد الجبير أن السعودية استقبلت أكثر من مليون يمني لاجئ، مؤكداً أن الموانئ مفتوحة في اليمن، لكن الحوثيين يسرقون المساعدات.
من جانبه، قال الوزير البلجيكي "نسعى لتسوية سياسية في اليمن والتوصل إلى حل.

السعودية تسقط صاروخا يمنيا

وقالت رويترز" ذكرت قناة الإخبارية التلفزيونية السعودية الرسمية أن القوات السعودية أسقطت يوم الثلاثاء صاروخا باليستيا أطلقته جماعة الحوثيين اليمنية على منطقة جيزان في جنوب السعودية.
ولم تذكر القناة تفاصيل أخرى كما لم ترد تقارير عن وقوع خسائر أو أضرار.
وأطلق الحوثيون المتحالفون مع إيران عددا من الصواريخ على المملكة ورغم أن هذه الصواريخ لم تسفر عن أضرار حقيقية فقد ساهمت في تأجيج التوترات بين الرياض وغريمتها طهران.
وتتهم السعودية إيران بتزويد الحوثيين بأجزاء الصواريخ والخبرة وهو اتهام تنفيه طهران. وسيطر الحوثيون على العاصمة اليمنية صنعاء ومناطق أخرى من البلاد خلال الحرب الأهلية.

الفرق الطبية للقوات الإماراتية تقدم خدمات علاجية ميدانية إلى أهالي الساحل الغربي

صحيفة الإمارات اليوم" تقوم الفرق الطبية الميدانية العسكرية، التابعة للقوات المسلحة الإماراتية، التي تعمل ضمن قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، بدور إنساني في الساحل الغربي بجمهورية اليمن، يتمثل في تقديم العلاج الميداني للفئات المعوزة من المرضى، والوصول لهم في منازلهم.
وتقدم الفرق الطبية الميدانية الخدمات العلاجية للأهالي بالمناطق المحررة بالساحل الغربي اليمني دون تمييز، ولا تدخر جهداً في الاستجابة للحالات الإنسانية كافة، التي تتطلب رعاية صحية عاجلة، حيث يبادر بالتوجه لها في أماكن وجودها في أسرع وقت ممكن.
وتجسد الفرق الطبية بالقوات المسلحة الإماراتية مدى الاهتمام الكبير، الذي توليه دولة الإمارات لمساعدة الأشقاء في اليمن، وتوفير متطلباتهم واحتياجاتهم لتخفيف معاناتهم، حيث يقدم خدماته لمساعدة أهالي وسكان الساحل الغربي.
ويؤمن الفريق الطبي خدمات طبية وعلاجية للنساء وللأطفال والمسنين، الذين يعانون الأمراض المزمنة المختلفة، في جميع المناطق النائية التي يوجد فيها السكان والأهالي.
ورافقت وكالة أنباء الإمارات (وام)، ميدانياً، فريقاً طبياً للقوات المسلحة الإماراتية، خلال قيامه بتقديم الخدمات العلاجية للأسر في مناطق الساحل الغربي اليمني، حيث أعرب الأهالي عن تقديرهم لهذه المبادرة الإنسانية النبيلة، التي وفرت خدمات علاجية متكاملة للأسر المحتاجة في الساحل الغربي.
وأكد قائد الفريق الطبي الحرص على تقديم خدمات علاجية ميدانية ومتكاملة لكل أهالي المناطق المحررة في الساحل الغربي اليمني دون تمييز، وقال إن الفريق الطبي يعمل على التوجه للمرضى جميعاً في منازلهم، وتقديم الرعاية الطبية المجانية اللازمة لهم.
وأضاف أن جهود الفريق الطبي للقوات المسلحة الإماراتي، تأتي تجسيداً لنهج الإمارات الإنساني، وحرصها على توفير الإغاثة للأشقاء في المناطق اليمنية المحررة في اليمن.
من جانبهم، أكد عدد من الأهالي، الذين استفادوا من الخدمات العلاجية التي يوفرها الفريق الطبي للقوات المسلحة الإماراتية، أن هذه المبادرة الرائدة أسهمت في تقديم خدمات علاجية لأهالي اليمن دون تمييز، وتجسد نهج الإمارات الرائد في مد يد العون للمحتاجين والمعوزين من شتى أنحاء العالم. وأشاروا إلى أن التحالف العربي بقيادة السعودية أنقذ أهالي مناطق الساحل الغربي المحررة من ميليشيات الحوثي الإيرانية، معربين عن شكر دولة الإمارات على دورها الرائد في اليمن، الذي لم يتوقف على الجانب العسكري وحسب، وإنما شمل أيضاً الجانب الإنساني الإغاثي.

تحرر مناطق جديدة في البيضاء وصعدة.. وتنشئ معسكرات تدريب في المخاء

من جهة أخرى حققت قوات الجيش اليمني، بمساندة التحالف العربي، انتصارات جديدة في جبهات صعدة والبيضاء، وفي حين أكدت مصادر عسكرية في مديرية المخاء على الساحل الغربي، إنشاء معسكرات تدريب جديدة تتبع الشرعية، لدعم ومساندة جبهات الساحل واستعداداً لمعركة تحرير ما تبقى من تعز، شهدت العاصمة صنعاء توتراً أمنياً، وحالة من السخط وانهياراً اقتصادياً، نتيجة ممارسات ميليشيات الحوثي الإيرانية.
وتفصيلاً، أكدت مصادر عسكرية ميدانية في مديرية ناطع المحررة بالبيضاء، أن جبهات الميليشيات المتاخمة لمديرية الملاجم انهارت أمام ضربات الجيش ومقاتلات التحالف، ما أدى إلى دخول الجيش إلى مناطق جبل البير والنشيف وجميلة آل عريف، والسادة وجبل القرحاء وظهر لبان، وببلاد الفقراء، ومنطقة فضحة، بعد فرار جماعي لعناصر الميليشيات من تلك المناطق مخلفة وراءها عتاداً عسكرياً كبيراً غنمته قوات الشرعية.
وكانت مقاتلات التحالف قصفت آليات عسكرية، وتجمعات للميليشيات في منطقتي الوسط والعصر بمديرية نعمان، وقطعت طرق الإمداد الحوثية باتجاه بين مديرية نعمان وعقبة القنذع، وأتاحت للجيش التوغل في مديرية الملاجم، فيما أكدت مصادر محلية في المديرية قيام عناصر الحوثي ببيع أسلحتهم والزي العسكري بأثمان بخسة، ومحاولة التخفي للتنقل من تلك المناطق باتجاه رداع وذمار، فراراً من أرض المعارك.
وفي صعدة، حققت قوات الجيش انتصارات نوعية في جبهة البقع، شرق المحافظة، وتقدمت باتجاه مثلث البقع بعد معارك عنيفة خاضتها ضد ميليشيات الحوثي الإيرانية التي كبدتها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، فيما تم الكشف عن مصرع ثلاثة من قيادات الميليشيات في تلك المواجهات هم: نايف صادق الفقيه، وصالح علي غيداء، ومحمد ضيف الله السحاري.
وفي صنعاء، قصفت مقاتلات التحالف مواقع الميليشيات في جبل برحة المطل على وادي جهم في مديرية نهم شمال شرق العاصمة، فيما فشلت ميليشيات الحوثي في إطلاق صاروخ باليستي باتجاه الحدود السعودية من قرية القابل في شمال المدينة.