آخر تحديث :الخميس - 25 أبريل 2024 - 08:21 م

الصحافة اليوم


الصحافة اليوم: هجوم #داعشي مزدوج في عدن

الأحد - 25 فبراير 2018 - 03:08 م بتوقيت عدن

الصحافة اليوم: هجوم #داعشي مزدوج في عدن

عدن تايم/ خاص

الهجوم الذي تعرض له مقر قوات مكافحة الإرهاب في العاصمة عدن ليلة أمس" كان العنوان الابرز في تناولات الصحف والمواقع الخارجية لشأن اليمني اليوم الأحد, الذي راح ضحيتها قتلى وجرحى بينهم مواطنون, قال الرئيس عبد ربه منصور في إتصال هاتفي إن العناصر الإرهابية ومن يساندها ويمولها تحاول عبثاً أن تعكر صفو الأمن والاستقرار الذي تشهده مدينة عدن العاصمة المؤقتة لليمن, مضيفاً أن تلك الأعمال لن تُثني الشعب في الانتصار لإرادته الحقة في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
ميدانياً يستمر سقوط المليشيا في قصف لمقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية، ودعم من القوات المسلحة الإماراتية، وفي مواجهات مع المقاومة اليمنية, وصرح قائد عسكري أن قوات الجيش الوطني باتت على موعد قريب لرفع العلم الوطني فوق جبال مران وكافة مناطق صعدة.
ورصدت عدن تايم أبرز تناولات الصحف والمواقع الخارجية أخبار الشأن اليمني اليوم الأحد

هجوم �داعشي� مزدوج في عدن

البداية من صحيفة الشرق الاوسط" حيث قالت نفذ إرهابيون هجوما انتحاريا تبناه تنظيم داعش ضد مقر �قوات مكافحة الإرهاب� اليمنية في العاصمة المؤقتة لليمن عدن أمس. وأفاد شهود لـ�الشرق الأوسط� بأن الانتحاري الأول فجر سيارته في البوابة الخارجية لمقر �قوات مكافحة الإرهاب� في حي الساحل الذهبي بمديرية التواهي، قبل أن يتبعه الانتحاري الثاني بتفجير سيارة أخرى.

وأضافت المصادر أن �نحو سبعة مسلحين آخرين ملثمين باشروا بإطلاق النار من أسلحتهم الرشاشة عقب التفجيرين في محاولة لاقتحام المقر، إلا أن عناصر الأمن تصدوا لهم وأحبطوا محاولتهم�. وذكر مصدر أمني أن الهجوم المزدوج أسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم طفل و31 جريحاً، بينما ذكرت مصادر طبية أن عدد القتلى وصل إلى ستة.

حمدان بن زايد: الإمارات ماضية في عمليات التنمية والإعمار باليمن

بدورها قالت صحيفة الإتحاد السعودية" أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتية، أن الإمارات ماضية في تعزيز عمليات التنمية والإعمار في اليمن بناء على توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

وقال سموه إن �عام زايد� 2018 سيشهد المزيد من المبادرات الإماراتية التي تلبي احتياجات الساحة اليمنية في عدد من المجالات الإنسانية الحيوية، مؤكداً سموه أن الإمارات ملتزمة مسؤولياتها الإنسانية والتنموية تجاه الأشقاء في اليمن ولن تدخر وسعاً في سبيل تقديم كل ما من شأنه أن يحد من تداعيات الأحداث الجارية هناك على حياة الشعب اليمني الشقيق، وأشار سموه إلى أن الوضع في اليمن يواجه تحديات كبيرة، تتطلب تقديم المزيد من الدعم والمساندة، وتضافر الجهود الإنسانية للحد من وطأة المعاناة عن كاهل المتأثرين.

مقتل ثلاثة باعتداء انتحاري مزدوج في عدن

من جانبها تناولت صحيفة" الحياة اللندنية" أحداث أمس الإرهابي حيث قالت" قتل حارسان وامرأة في اعتداء انتحاري مزدوج امس (السبت)، استهدف مقر قوات مكافحة الإرهاب في مدينة عدن في اليمن، وأعلن تنظيم �الدولة الإسلامية� (داعش) مسؤوليته عنه.
وأفاد مسؤولون أمنيون بأن انتحاريين هاجما بسيارتيهما المقر الواقع في حي التواهي بعدن. وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن �الانتحاريين قتلا، إضافة إلى حارسين وامرأة من المارة�.
وأضاف أن الانفجارات أسفرت عن �إصابة عدد من المدنيين الذين كانوا عند شاطئ قريب من الموقع، بجروح�.



هادي: الهجوم على عدن محاولة لضرب الأمن والاستقرار في العاصمة المؤقتة

قال موقع 24 الإماراتي" إن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قال" إن العناصر الإرهابية ومن يساندها ويمولها تحاول عبثاً أن تعكر صفو الأمن والاستقرار الذي تشهده مدينة عدن العاصمة المؤقتة لليمن".

وجاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس عبد ربه منصور هادي بنائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليمني أحمد الميسري عقب الهجوم الانتحاري الذي استهدف مقر قوات مكافحة الإرهاب في منطقة جولدمور بمديرية التواهي في عدن، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.

وجدد هادي التأكيد في الاتصال على أن تلك الأعمال لن تُثني الشعب في الانتصار لإرادته الحقة في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.

من جهته ، أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليمني، أن الأجهزة الأمنية، ماضية في مهمتها الأولى لمكافحة ومحاربة الاٍرهاب وتجفيف منابعه، وضبط الإرهابين وكشف أوكارهم وتسلميهم للقضاء ومحاكمتهم وتطبيق أحكام القانون عليهم.

وكانت وزارة الداخلية اليمنية، أعلنت في موقعها الرسمي على الإنترنت، أن الهجوم الإرهابي، أسفر عن مقتل جنديين إثنين وإصابة ثلاثة وخمسين بينهم مدنيون، وفق حصيلة أولية.

القوات الإماراتية تساند الشرعية في الساحل الغربي ومصرع 46 حوثياً

من جانبها قالت صحيفة الخليج" لقي 46 من ميليشيات الحوثي الإيرانية مصرعهم، مساء أمس الأول الجمعة، في قصف لمقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية، ودعم من القوات المسلحة الإماراتية، وفي مواجهات مع المقاومة اليمنية، بينما تواصلت المعارك العنيفة بين قوات الشرعية والحوثيين، بينما شن طيران التحالف العربي غارات عنيفة على مواقع الانقلابيين في أربع محافظات يمنية.
وتركزت المواجهات بالقرب من مفرق الجراحي جبل راس والشعاب الواقعة شمال حيس، إضافة إلى الطريق الممتد نحو الجراحي.
وذكرت مصادر عسكرية يمنية أن مقاتلات التحالف العربي قصفت تعزيزات عسكرية للحوثيين، في مزارع تتحصن فيها الميليشيات، وتقع شرق الجراحي، كما قصفت المقاتلات تعزيزات للحوثيين في جبل راس كانت متجهة نحو الجراحي.
وقالت مصادر طبية، إن ميليشيات الحوثي الإيرانية نقلت جثث قتلاها إلى مستشفيات العلفي العسكري، و22 مايو الأهلي، والمستشفى العام بزبيد، إضافة إلى عشرات الجرحى منهم.
وتواصل مقاتلات التحالف العربي شن الغارات الجوية على تجمعات ميليشيات الحوثي الإيرانية، وتدمير التعزيزات العسكرية والآليات التابعة لها في مناطق الساحل الغربي.
وتقدم القوات المسلحة الإماراتية، ضمن قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية لدعم الشرعية في اليمن، الإسناد العسكري، والدعم اللوجستي للعمليات البرية والجوية والبحرية، دعماً لليمن الشقيق؛ لتخليصه من المخطط الإيراني الإرهابي، عبر ميليشيات الحوثي الانقلابية، حيث يتواكب التحرير مع العمليات الإنسانية الأساسية والضرورية لإغاثة الأشقاء، ودعمهم على تجاوز الظرف العصيب الذي يمرون به.
ويأتي تحرير مديرية حيس والتقدم نحو الشمال على الساحل الغربي لليمن محطة مفصلية على طريق التحرير الشامل، وجهت قوات التحالف من خلاله ضربة قاضية للمشروع الانقلابي الإيراني في اليمن.
وكانت قوات الجيش الوطني والمقاومة التهامية المسنودة من التحالف العربي قد فاجأت ميليشيات الحوثي بهجوم مباغت، فجر أمس السبت، صوب مفرق الجراحي جبل راس بمحافظة الحديدة
في غضون ذلك، شنت مقاتلات التحالف لاستعادة الشرعية في اليمن، منذ يوم الجمعة وحتى صباح أمس السبت، سلسلة غارات جوية، استهدفت مواقع وتجمعات وتعزيزات تابعة لميليشيات الحوثي في أربع محافظات يمنية.
ففي محافظة صنعاء شن طيران التحالف أربع غارات، استهدفت مواقع الميليشيات في التباب السود بجبهة نهم، وأسفرت عن تدمير طقم ودبابة، وعدد من العيارات التي كانت تستخدمها الميليشيات.
أما في محافظة صعدة، فقد استهدفت مقاتلات التحالف تجمعات الحوثي في قرية آل صبحان، وجبال أضياق، وكتاف ورازح وطخيه.
وفي محافظة الحديدة شنت مقاتلات التحالف 5 غارات جوية، استهدفت مواقع وتجمعات ميليشيات الحوثي بمديرية الجراحي، وخلفت عدداً من القتلى والجرحى.
وامتدت غارات التحالف إلى محافظة حجة؛ حيث شنت المقالات 10 غارات جوية على مواقع الحوثي بجبهتي حرض وميدي، أسفرت عن تدمير آليات عسكرية ومصرع عدد من المقاتلين.

تسليح إيران للحوثيين.. على طاولة مجلس الأمن غداً

قال موقع العربية نت" يتوقع أن يصوت مجلس الأمن الدولي، غداً الاثنين، على مشروع قرار أميركي فرنسي بريطاني يدين إيران لانتهاكها حظر أسلحة أممي من خلال تقديم صواريخ وطائرات بدون طيار لـ ميليشيات الحوثي في اليمن وينص على اتخاذ إجراء مستقبلي ضد طهران.

وقال الرئيس الحالي للمجلس، منصور العتيبي، للصحافيين: "ما زلنا نعمل على النص، لكننا نعتزم اعتماده صباح الاثنين".

من جانبه، أعلن السفير الروسي، فاسيلي نيبنزيا، هذا الأسبوع، أنه يعارض مشروع القرار، مشيراً إلى أنه يجب تجديد عمل الخبراء الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن وليس إدانة إيران.

يذكر أنه في 18 شباط/فبراير طرحت بريطانيا و الولايات المتحدة و فرنسا مسودة قرار على مجلس الأمن يدين إيران لتقاعسها عن منع وصول صواريخها الباليستية إلى جماعة الحوثي باليمن والالتزام باتخاذ إجراء بشأن انتهاك العقوبات.

وقال دبلوماسيون إن مسودة القرار ستسمح لمجلس الأمن، المؤلف من 15 عضواً، فرض عقوبات ضد "أي نشاط له صلة باستخدام الصواريخ الباليستية في اليمن".

وتضغط إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، منذ شهور لمحاسبة إيران في الأمم المتحدة، في نفس الوقت الذي تهدد فيه بالانسحاب من اتفاق تم التوصل إليه عام 2015 بين القوى الكبرى للحد من برنامج طهران النووي ما لم يتم تصحيح "عيوب كارثية".

الشرعية تستعد لرفع العلم على جبال مران

كشف قائد محور صعدة العميد عبيد الأثلة لـ صحيفة �الوطن�، أن قوات الجيش الوطني اليمني، تحاصر تجمعات الميليشيات الحوثية من كافة الاتجاهات، عبر 4 جبهات قتالية من منطقة البقع، مرورا بمحور علب، وصولا إلى جبهة رازح في إطار عمليتها العسكرية لاجتثاث �رأس الأفعى�، وباتت على موعد قريب لرفع العلم الوطني فوق جبال مران وكافة مناطق صعدة.

نقص العناصر القتالية
أكد الأثلة أن كافة جبهات محافظة صعدة تشهد تقدما كبيرا للقوات الشرعية، خاصة في الآونة الأخيرة، وذلك ضمن خطة عسكرية مدروسة لاجتثاث وكر التمرد الذي بدأ من محافظة صعدة. وأوضح الأثلة أن الميليشيات المتمردة تشهد خسائر كبيرة في صفوفها، حيث لقي عشرات القادة الميدانيين مصرعهم، إلى جانب المئات من العناصر الأخرى، خلال الأسابيع الأخيرة، نتيجة استقدام الميليشيات لمجموعة من قياداتهم ومسلحيهم من معظم الجبهات للحيلولة دون تقدم الجيش الوطني في جبهات صعدة.

الخسائر الميدانية
أبان الأثلة أن ميليشيا الحوثيين باتت تعيش حالة من الارتباك والقلق، نتيجة الخسائر التي تقع بشكل يومي في صفوفها، والتراجع الملحوظ في رغبة المقاتلين في التوجه إلى جبهات القتال، لافتا إلى أن قوات الجيش الوطني باتت تحاصر أهم معاقلهم الرئيسية من كافة الاتجاهات في محافظة صعدة، في إطار عمليتها العسكرية لاجتثاث �رأس الأفعى� التي انطلقت قبل أشهر، وذلك عبر ثلاث جبهات قتالية من البقع، مرورا بمحور علب، ووصولا إلى جبهة رازح، ويجري افتتاح جبهة رابعة لتطويق الميليشيا وتضييق الخناق عليها أكثر، الأمر الذي سيعجل من تحرير المحافظة.

دور التحالف
أوضح الأثلة أن القيادة السياسية والعسكرية للشرعية وضعت خطتها لاجتثاث خطر التمرد والانقلاب لإنهاء معاناة أبناء الشعب اليمني، بعد أن تعمدت الميليشيات إغلاق كافة الطرق السلمية لإيقاف الحرب العبثية. وتعهد الأثلة باستكمال القوات الشرعية تحرير المناطق المتبقية في صعدة وغيرها، مثمنا الدور المساند لقوات التحالف العربي في دعم تقدم الجيش وتحقيق الانتصارات الميدانية.

ما حقيقة منع التحالف العربي استيراد السيارات وبعض المواد عبر ميناءي عدن والمكلا؟

قال موقع إرم نيوز إن مصادر مطلعة في موانئ عدن قالت" إن ما جرى تداوله بشأن منع استيراد بعض المعدات التجارية عبر ميناءي عدن والمكلا هو إجراء تم بقرار من قيادة التحالف العربي في الرياض، والحكومة اليمنية الشرعية، وبالتنسيق مع الأمم المتحدة، بعدما كان مطبقًا في البداية فقط على ميناء الحديدة.
وشمل القرار مواد يمكن استخدامها عسكريًا وفقًا للمصادر مثل معدات الاتصالات، وبعض هياكل السيارات، بالإضافة إلى الدراجات النارية وقطع غيارها، والأسلحة، والمتفجرات.
ويبدو أن تطبيق القرار أثّر على بعض المواد التجارية الأخرى المتعلقة بالسيارات وغيرها في المناطق المحررة.


�الشرعية� تنفي المطالبة بإلغاء العقوبات عن نجل صالح

أما صحيفة عكاظ" قالت أكد مصدر في الرئاسة اليمنية أن إلغاء أو فرض العقوبات على أي شخصية يمنية شأن تختص به لجنة العقوبات في مجلس الأمن الدولي، ولا توجد أي صلاحية للرئاسة للاعتراض على العقوبات أو إلغائها عن أي شخص، خصوصا أن اليمن يقع تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة، نافيا أن يكون الرئيس عبدربه منصور هادي قد تقدم بطلب لإلغاء العقوبات عن أحمد نجل الرئيس السابق علي صالح.

وأفاد المصدر بأن مطالب الموالين للرئيس السابق بإلغاء العقوبات عن نجله أحمد لا علاقة لها بالسلطات الشرعية، وإنما موجهة إلى مجلس الأمن الدولي الذي سيعقد اجتماعه الدوري غدا (الإثنين) لمناقشة الوضع اليمني، متوقعا إدراج محمد علي الحوثي في قائمة العقوبات كونه استوفى كل الشروط.

وكان موالون لعلي صالح قد أطلقوا منذ أكثر من أسبوع حملة للمطالبة بإلغاء العقوبات على نجله أحمد، تمهيدا لترشيحه لخلافة والده في رئاسة حزب المؤتمر الشعبي العام.