آخر تحديث :الجمعة - 19 أبريل 2024 - 05:47 م

الصحافة اليوم


الصحافة اليوم.. أستعراض لابرز تناولات الصحف للشأن اليمني

الأربعاء - 03 فبراير 2016 - 12:20 م بتوقيت عدن

 الصحافة اليوم.. أستعراض لابرز تناولات الصحف للشأن اليمني

عدن تايم/ خاص

تناولت صفحات الصحافة العربية المخصصة لتغطية احداث اليمن أخبار متفرقة حول مستجدات الشأن اليمني .
ونقلت عدة صحف خبر خبر تأكيد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن العمليات العسكرية التي يشنها الجيش والمقاومة الشعبية في اليمن مدعومة بقوات التحالف العربي، لن تتوقف إلا بتحرير العاصمة صنعاء.
واهتمت كذلك الصحف بأخبار المساعي التي يذلها الامين العام للامم المتحدة بان كي مون في مسقط لتحديد موعد جنيف 3وتغطية اخبار التحالف العربي وانجازته الميدانية على الأرض في اليمن.
تفاصيل وعناوين ما نشر في هذا الرصد السريع المقدم من عدن تايم:
 
هادي: العمليات العسكرية لن تتوقف
 


ونقلت صحيفة الشرق الاوسط خبر تأكيد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن العمليات العسكرية التي يشنها الجيش والمقاومة الشعبية في اليمن مدعومة بقوات التحالف العربي، لن تتوقف إلا بتحرير العاصمة صنعاء.
وقال الرئيس اليمني، الثلاثاء 2 فبراير/شباط، في اتصال هاتفي مع محافظ صنعاء عبد القوي شريف، إن معركة اليمن مصيرية ولا رجعة عنها وسينتصر النظام الجمهوري مهما كانت التضحيات.
وشدد عبدربه منصور هادي أن الانتصارات التي تحققت في عدد من مناطق محافظة صنعاء لن تتوقف إلا بتحرير العاصمة صنعاء من الميليشيا الانقلابية، حسب تصريحه.
وحث الرئيس اليمني قوات الجيش وعناصر المقاومة على الصمود والمزيد من التنسيق بين الجانبين بما يحقق الانتصار على الحوثيين في محافظة صنعاء كخطوة قبل تحرير العاصمة المحتلة من أنصار الله الحوثي وعودة مؤسسات الدولة والسلطة الشرعية.
 
 
إتصالات سرية لتسوية سياسية في اليمن




تدور منذ أسبوعين اتصالات سرية مكثفة لإنضاج تسوية سياسية وعسكرية شاملة لحل الأزمة اليمنية وفق ماذكره موقع روسيا اليوم.
وقال موقع روسيا اليوم إن الإتصالات تركزت على فكرة خروج الرئيس السابق بشكل مؤقت من البلاد، ورفع العقوبات الدولية المفروضة عليه، وعلى نجله أحمد وأن يلتزم التحالف بهدنة طويلة المدى للحرب، ويقوم الحوثيون بالإفراج عن وزير الدفاع والقادة العسكريين الآخرين، ويتم تشكيل لجنة عسكرية تتولى الإشراف على تسلم المدن ومنع تمدد المسلحين.
وأكد الموقع أن سفراء الدول الكبرى، التي ترعى التسوية في اليمن، يعملون بشكل متواصل مع المبعوث الدولي الخاص باليمن من أجل إتمام هذه الصفقة لأنها تلبي جزءا كبيرا من مطالب الطرفين.
 

بادي: الحلول السلمية توقفت بسبب تعنت الحوثيين
 



 
ونقلت صحيفة "عكاظ" السعودية على لسان الناطق باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، اليوم الأربعاء، تأكيده إن موقف الحوثي لا يزال متشدداً ولم يتم التمكن من تحديد موعد لجولة جديدة من المشاورات.
وأوضح "بادي"  أن الانقلابيين لا يزالون يصعدون وهذا هو السبب الرئيسي وراء فشل تحديد موعد للمشاورات، مؤكداً أن الحكومة اليمنية لا تواجد أي ضغوطات.
 وأضاف "نحن مع السلام وطرف معتدى عليه والحرب فرضت علينا من قبل الميليشيات الانقلابية ومع هذا قدمنا تنازلات تلو التنازلات حتى نحقن دماء أبنائنا في اليمن لكن الطرف الآخر هو المتعنت".
وتابع الناطق باسم الحكومة "مازلنا نطالب بالهدنة ونكرر ذلك أكثر من مرة"، متهماً إيران بالوقوف وراء عملية الانقلاب ونزيف الدم في اليمن من خلال دعم ميليشيات صالح والحوثي.
 

جهود اممية في مسقط للدفع نحو جنيف 3



 
على ذات الصعيد قالت صحيفة "العربي الجديد" ان جهود دبلوماسية ولقاءات غير معلنة تجري في العاصمة العُمانية مسقط، بهدف الدفع بتحضيرات محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة اليمنية الشرعية والانقلابيين، إلى الأمام. ويتزامن ذلك، مع تقدّم ملحوظ للقوات الشرعية ميدانياً شرق العاصمة صنعاء، ومحافظة الجوف المحاذية لمعاقل الحوثيين في صعدة.
وتشير هذه المصادر إلى أنّ الجهود تأتي متزامنة أيضاً مع زيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى مسقط، بحضور ممثلين عن الحوثيين غادروا العاصمة صنعاء من دون إعلان من "الجماعة"، في وقت لم يتسن التأكد فيه عما إذا كان موفدون من حزب "المؤتمر الوطني" الذي يترأسه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح قد حضروا اللقاءات أم لا.
ووفقاً للمصادر نفسها شهدت مسقط لقاءات مع دبلوماسيين غربيين معنيّين، وسط أنباء عن لقاء ضمّ ممثلين عن الحوثيين بمسؤولين سعوديين، على غرار لقاءات سابقة عُقدت في مسقط بحضور ممثلين عن الولايات المتحدة وعُمان، كشفت عنها رسالة مسرّبة للمبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أوائل سبتمبر/أيلول العام الماضي.
 
bbc: الحوثيون يطالبون بلجنة دولية محايدة للتحقيق
 
وقالت  bbc البريطانية رفض الحوثيون اقتراح التحالف العسكري العربي بقيادة السعودية تشكيل فريق خبراء للتحقيق في مزاعم انتهاكات للقانون الدولي والانساني نتيجة الغارات الجوية التي ينفذها التحالف في اليمن، داعيين إلى تشكيل لجنة دولية محايدة.
وطالب محمد الحوثي، رئيس ما تسمى بـ "اللجنة الثورية العليا" التابعة للحوثيين بضم شخصيات دولية إلى تلك اللجنة، حسب وكالة سبأ الحكومية للأنباء التي يسيطر عليها الحوثيون.
ومن بين الشخصيات التي طالب الحوثي بإشراكها في اللجنة المحايدة المقترحة فيديريكا موغريني، مفوضة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي والمفوض السامي للأمم المتحدة زيد بن الحسين وخبراء وصفهم بأنهم معروفون باستقلاليتهم ونزاهتهم.
وكان التحالف قد أعلن يوم الأحد الماضي عن تشكيل فريق مستقل "لتقييم الحوادث والتحقيق في قواعد الاشتباك وآلية الاستهداف المتبعة وتطويرها".
 
 
التفجيرات خلقت حالة من الرعب في عدن
 

 



وتناول موقع أرم نيوز تقريرا عن حالة الرعب التي نتجت عن التفجيرات الأخيرة في عدن.
وخلال الشهرين الماضيين، قتل نحو 46 شخصاً، من بينهم مدنيين، في حوادث أمنية توزعت بين هجمات إرهابية وعمليات اغتيال بحق قادة عسكريين أمنيين وقيادات في المقاومة، إلى جانب حوادث عرضية أخرى.
وبدأت السلطات الأمنية في عدن ووزارة الداخلية اليمنية، خطتها الأمنية، ونشرت عناصرها في مداخل ومخارج المديريات لتقوم بحملات تفتيش للعربات، تزامناً مع حملات دهم واعتقالات وضبط مواد متفجرة وتفكيكها في مناطق مختلفة من محافظة عدن.
و تبذل الأجهزة الأمنية في عدن جهوداً جبارة، حيث يقول القائمون على جهاز الشرطة إنهم يعملون لبناء جهاز شرطة وطني وقوي يعزز الأمن في العاصمة الجنوبية التي عرفت بالتعايش والسلام.
ودعمت دولة الإمارات العربية المتحدة جهاز شرطة عدن بعدد من الآليات، وقامت بتأهيل مراكز الشرطة التي دمرها الحوثيون والمخلوع صالح خلال اجتياح عدن في أواخر مارس(آذار) الماضي.


فرار عشراتٌ من المتمردين مع تقدم الجيش شرق صنعاء
 


واوردت صحيفة الشرق السعودية خبر عن تقدُّم الجيش والمقاومة اليمنيين في مديرية نهم شرقي صنعاء؛ وفرار عشراتٌ من المتمردين وباعوا أسلحتهم لاحقاً.
ونقلاً عن سكان؛ أفاد الموقع ببيع المتمردين الفارِّين أسلحتهم في منطقة مسورة على الطريق الواصل بين إلى محافظة مأرب شرقاً.
وذكر السكان أن فرار الحوثيين وجنود علي عبدالله صالح وبيعهم أسلحتهم جاء بعد وصول جنود الجيش وأفراد المقاومة إلى منطقة بران غربي فرضة نهم.
إلى ذلك؛ أكدت مصادر في المقاومة مواصلة قوات الشرعية خوض معارك عنيفة ضد المتمردين “لتطهير ما تبقَّى من جيوب متمردة في الفرضة وما جاورها”.
وأبلغ مصدر عن تمكُّن الجيش والمقاومة من السيطرة على جبل يام شرقي الفرضة.
وكانت مصادر لفتت إلى سيطرة الشرعية أمس الأول على معسكر نقيل الفرضة بعد مواجهات عنيفة.
ولاحظت المصادر انسحاب المتمردين من المعسكر بعد تكبدهم خسائر عنيفة في العتاد والأرواح.
 
تقارب روسيا اماراتي لمنع تمدد الارهاب
 



ونقلت صحيفة الوسط البحرينية عن وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف أمس الثلثاء (2 فبراير/ شباط 2016) قوله إن بلاده ستواصل مع دولة الإمارات بحث الأوضاع في ليبيا واليمن وباكستان لمنع تمدد الإرهاب.
وأضاف لافروف في مؤتمر صحافي بأبوظبي مع نظيره الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد أمس أن السوريين وحدهم هم الذين يمكنهم أن يحددوا مصيرهم من خلال إطار عمل مفاوضات جنيف.
 
 
مدير أمن صنعاء يؤكد تحرير معظم مناطق نهم
 
أوضح مدير الأمن بمحافظة صنعاء العقيد مراد أبو حاتم أن معظم مناطق مديرية نهم بمحافظ صنعاء تحررت. وقال العقيد أبو حاتم في تصريح اليوم لوكالة الأنباء اليمنية "إن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية يقومان بتمشيط وملاحقة ميلشيا الحوثي المخلوع صالح في عدد من الجيوب التي لا تزال تتمركز فيها".
 
وأضاف "إن المليشيا الانقلابية لجأت إلى تفجير الجسور على الخط الممتد من مفرق الجوف إلى الفرضة لإعاقة تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية التي تمكنت من تجاوزها وملاحقة وتدمير العتاد العسكري للميلشيا وتكبدها العشرات من القتلى والجرحى. ودعا مدير أمن محافظة صنعاء أبناء المحافظة للالتحاق بقوات الشرعية ومساندتها للتخلص من هذه العصابات التي عاثت في الأرض الفساد ودمرت مؤسسات الدولة وممتلكات المواطنين اليمنيين كما دعا المغرر بهم إلى ترك السلاح والعودة لمنازلهم ولن يمسهم أي أذى
 
هل تؤخر "القاعدة" قرار الحسم في اليمن؟
 



تحت هذا العنوان نشر موقع الجزيرة نت تحليلا عن محاولة الأذرع المخترقة "للقاعدة" إيهام الآخرين بقوتها وخطرها، ليتجاوب معها إعلام غربي فاعل وضاغط على صناع القرار بصوابية بقاء القوة الحوثية، لإنهاء مكامن الإرهاب، وبينهما تضيع دولة ووطن وشعب.
واضاف: يبدو هنا أن دول التحالف بقيادة السعودية قد تنبهت لهذه الجزئية "الفزاعة" للغرب، وقررت أن يكون تحرير تعز عبر جيش وطني مسنود من مقاومة شعبية تعهد قادتها بتسليم كامل أسلحتهم للجيش فور انتهاء المعارك، حتى لا يعقب النصر فلتان أمني يمكّن "القاعدة" من النشاط في تعز، بل تريده نصراً مشابهاً لمقاومة مأرب، التي انتصرت وطهرت صفوفها من أي عنصر مشبوه الانتماء.
وأكد ان هذا الزخم الذي تحاول "القاعدة" الظهور به ليس عفوياً، فهي قليلة العدد وضعيفة الحركة، والأذرع المخترقة في صفوفها هي من تحاول إيهام الآخرين بقوة "القاعدة" وخطرها، ليتجاوب معها إعلام غربي فاعل وضاغط على صناع القرار بصوابية بقاء القوة الحوثية، لإنهاء مكامن الإرهاب، وبينهما تضيع دولة ووطن وشعب.