آخر تحديث :الخميس - 25 أبريل 2024 - 01:24 م

اخبار وتقارير


اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم ( رصد خاص )

الأحد - 20 يناير 2019 - 10:31 ص بتوقيت عدن

اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم  ( رصد خاص )

عدن تايم/ خاص :


ركزت الصحف والمواقع الخارجية في تناولات أخبار الشأن اليمني, اليوم الأحد, على الضربات الموجعة لمليشيات الحوثي التي نفذتها مقاتلات التحالف العربي, أمس, في صنعاء من خلال عملية عسكرية نوعية دمرت أهداف عسكرية مشروعه لقدرات الطائرات بدون طيار في (7) مرافق عسكرية مساندة تقع في أماكن متفرقه بصنعاء.
ورصدت عدن تايم" أبرز التناولات الصحفية" والبداية من وكالة واس" وتحت عنوان
«التحالف» يدمر شبكة متكاملة لقدرات ومرافق طائرات حوثية بدون طيار

قالت" صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف نفذت مساء أمس (السبت) عند الساعة (22:45) عملية عسكرية نوعية لتدمير أهداف عسكرية مشروعه لقدرات الطائرات بدون طيار في (7) مرافق عسكرية مساندة تقع في أماكن متفرقه بصنعاء.
وأوضح العقيد المالكي أن عملية الاستهداف جاءت بعد عملية استخبارية دقيقة ومنذ وقت طويل، شملت رصد ومراقبة نشاطات الميليشيا الحوثية وتحركات عناصرها الإرهابية بهذه الشبكة لمعرفة وربط مكونات النظام وبنيته التحتية عملياتياً، لوجستياً وكذلك منظومة الاتصالات وأماكن تواجد الخبراء الأجانب.


مجددا.. الحوثي يراوغ ويهدد كمارت

من جانبها قالت صحيفة عكاظ" اتهم عضو لجنة الأسرى والمختطفين، وكيل وزارة حقوق الإنسان اليمنية، ماجد فضائل، نوايا مليشيا الحوثي بالمراوغة والتهرب من تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى، وقال في تصريحات إلى «عكاظ» أمس (السبت)، إنه سيتم اليوم (الأحد) تبادل تسليم الملاحظات عبر الأمم المتحدة بين الشرعية والانقلاب. وأضاف فضائل أن الحوثيين يتعنتون ويرفضون الاعتراف بوجود الأسيرين القياديين اللواء فيصل رجب، ومحمد قحطان ومعهما أكثر من 232 مختطفا آخرين، ما يدل على أنه لا نية لديهم لإنجاز الاتفاق. ولفت إلى أن الحوثيين ردوا على طلبات الشرعية بإطلاق سراح الأسرى والمختطفين بأن لديهم قائمة بعدد 111 من بين هؤلاء، زاعمين أنهم ينتمون إلى «القاعدة»، ولكن بعد ذلك نقص العدد إلى 106 مختطفين، وعندما سألنا عن الفارق أبلغونا أنه جرى الإفراج عنهم، وهو ما أثار استغرابنا وتساؤلنا: لماذا تفرجون عن متهمين في «القاعدة» ؟ وكشف أن الحوثيين أدرجوا أسماء لم تكن على قوائم الشرعية وجميعهم على علاقة بـ«القاعدة» بهدف استغلال ذلك إعلامياً لإفشال الاتفاق.

عملية نوعية في صنعاء.. التحالف يضرب مخازن الدرون

قال موقع العربية" إن تحالف دعم الشرعية في اليمن أعلن عن استهداف 7 مرافق عسكرية تابعة للميليشيات في صنعاء مساء السبت
وأكد المتحدث باسم التحالف العقيد تركي المالكي أن الغارات استهدفت أماكن تخزين الطائرات بدون طيار ومرافق التدريب الحوثية.
كما شدد الحالف على أنه لن يسمح لميليشيات الحوثي بامتلاك قدرات نوعية تهدد الأمن الإقليمي.
وكانت مصادر للعربية أفادت في وقت سابق السبت أن طيران تحالف دعم الشرعية في اليمن قصف مواقع الحوثيين شمال غربي صنعاء.
وأضافت المصادر أن غارات التحالف استهدفت مقار لعناصر الحرس الثوري الإيراني وحزب الله في صنعاء، كما أكدت أن التحالف جمع معلومات عن تلك الأهداف منذ أكثر من شهر.
كما كشفت أن التحالف استهدف معسكرات تدريب الميليشيات في الفرقة الأولى مدرع.
إلى ذلك، استهدفت مقاتلات التحالف قاعدة الديلمي العسكرية ومعسكر الصيانة، وقصفت أيضاً معسكر الحفاء ومعسكر النهدين في دار الرئاسة في صنعاء .

شقيق أحد القيادات الحوثية متورط في بيع النفط الإيراني

أوضح موقع اليمن العربي" أنه بعد كشف تقرير أممي أن ميليشيات الحوثيين تمول حربها في البلاد عبر بيع النفط الإيراني، كشف باحث محلي عن تورط شقيق قيادي حوثي في هذه القضية.
وقال الباحث في الشأن اليمني ماجد المذحجي، في لقاء أجرته معه قناة “العربية” عبر الأقمار الاصطناعية من القاهرة، إن شقيق محمد عبد السلام، الناطق باسم الحوثيين ورئيس وفدهم المفاوض، متورط في قضية بيع النفط الإيراني.
وأكد المذحجي أن “المجتمع الدولي يعلم ذلك جيداً، لكنهم يحاولون التخفيف من الإدانات للحوثيين حتى يجتذبوهم إلى النظام العالمي”.

الحوثي استغل هدنة الحديدة لزيادة تحصيناته

وبحسب صحيفة الخليج" حذّر معهد أبحاث أمريكي من استغلال ميليشيات الحوثي وقف إطلاق النار الأخير في اليمن، لتحصين وتعزيز دفاعاتهم في محيط مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر. وأوضح أن الحوثيين لم يلتزموا باتفاقية السويد، حيث شنوا 681 هجوماً في شتى أنحاء محافظة الحديدة، من بينها 84 هجوماً في محيط ميناء الحديدة وحده منذ بدء وقف إطلاق النار في ال18 من ديسمبر/‏كانون الأول الماضي، كما لم يلتزموا بالمهلة النهائية التي سبق وحددتها الأمم المتحدة للانسحاب من المدينة بحلول الأول من يناير/‏كانون الثاني الجاري، وهو ما يعرض وقف إطلاق النار في اليمن للانهيار بسبب الانتهاكات الحوثية المتكررة.

عدن تنعم بالأمن والازدهار الاقتصادي بفضل التحالف

وفي تقرير مطول قالت صحيفة البيان" انتعشت الحياة في العاصمة المؤقتة عدن مجدداً، وشهدت خلال الأشهر الأخيرة استقراراً كبيراً على الصعيدين الأمني والخدماتي، بفضل دعم التحالف العربي المتواصل لتطبيع الحياة وجهود تثبيت الأمن، وهو ما دفع الحكومة إلى الاستقرار فيها وممارسة مهامها بكل طاقمها.
هذا الاستقرار دفع العديد من الوفود الأجنبية والعربية إلى زيارة عدن بشكل متواصل، كما أسهم في انتعاش اقتصادي هو الأول من نوعه منذ سنوات طويلة. ووصل إلى عدن لأول مرة منذ تحريرها وفد أوروبي رفيع، تمثل في رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن أنطونيا كالفو- بويرتا، مع السفير الفرنسي كريستيان تستو، ونائب السفيرة الهولندية جاب فان زيوم، والمستشارة في السفارة الألمانية تانجا روي.
وقد أشادت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن أنتونيا كالفو، بالتحسن الملحوظ الذي تشهده عدن في الجانبين الأمني والخدماتي، وذلك أثناء لقاء جمعها مع رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبد الملك.


الحوثيون يقتحمون منزل البرلمانى عباس النهارى فى صنعاء

بدورها قالت صحيفة اليوم السابع" إن مليشيا الحوثي اقتحمت ، أمس السبت، منزل عضو مجلس النواب عباس النهاري في صنعاء بعد محاصرته لمدة يومين.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عن مصادر محلية أن المليشيا الانقلابية حاصرت المنزل الكائن في منطقة بيت بوس واستقدمت أطقم مسلحة واقتحمت بوابته الرئيسية وحاصرت النساء والأطفال في جزء من المنزل، بعد أن اقتادت الحارس إلى أحد أقسام الشرطة ، مشيرة إلى أن المليشيا أمهلت النساء يومين لمغادرة المنزل.

لجنة تعز تبدأ عملها قريباً ولن تكون بحجم الحديدة

وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط" حيث كشف وزير الخارجية خالد اليماني في مقابلة مع «الشرق الأوسط» عبر البريد الإلكتروني عن اجتماعات خلال الأيام المقبلة حول تعز ستقودها الأمم المتحدة بشكل منفصل مع الحكومة اليمنية والانقلابيين الحوثيين، لتحديد مواعيد انطلاق اللجنة المتعلقة بـ«تفاهمات تعز»، وهي أيضا أحد مخرجات مشاورات السويد التي عقدت ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
اليماني، الذي توسد منصبه منذ مايو (أيار)، تحدث عن تغييرات جوهرية في السلك الدبلوماسي اليمني ستتم خلال الفترة المقبلة، كما لمح إلى أن دولا بدأت تنفذ خطوات لوجيستية لنقل سفاراتها إلى عدن من دون أن يسميها، وذلك في سياق حديثه عن «وجود الحكومة الشرعية بكل وزاراتها ومؤسساتها في (العاصمة المؤقتة) عدن، ووجود وزارة الخارجية من شأنه تمكين نقل البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى الجمهورية اليمنية إلى عدن».