آخر تحديث :الخميس - 25 أبريل 2024 - 03:58 م

اخبار وتقارير


اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم ( رصد خاص )

الأربعاء - 03 أبريل 2019 - 10:45 ص بتوقيت عدن

اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم  ( رصد خاص )

عدن تايم - خاص :


ركزت الصحف والمواقع الخارجية في تناولات أخبار الشأن اليمني، اليوم الأربعاء، على العديد من القضايا السياسية أبرزها ملف الحديدة الذي يسعى من خلاله المبعوث الاممي إلى إقناع الحوثيين تنفيذ اتفاق السويد.
و أهتمت أخرى باستمرار مليشيا الحوثي بالاعتداء على المملكة العربية السعودية حيث دمرت منظومة الدفاع الجوي الملكي السعودي طائرتين مسيرة بمدينة ( خميس مشيط ) ونتج عنها إصابة 5 أشخاص مدنيين بينهم امرأة وطفل، ووجود بعض الأضرار المادية بعدد من المنازل وكذلك 4 مركبات.
ورصدت عدن تايم" أبرز التناولات الصحفية والبداية مع صحيفة العرب اللندنية وتحت عنوان"

جهود غريفيث في اليمن تواصل الدوران في حلقة مفرغة

قالت الصحيفة: بدأ المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث جولة جديدة من الحراك بهدف تجاوز الشلل الذي أصاب تنفيذ اتفاق السويد بشأن الحديدة، لكنّه اصطدم مجدّدا بعوائق سياسية وميدانية وضعتها جماعة الحوثي في طريق تنفيذ الاتفاق، لاسيما الجانب المتعلّق بإعادة الانتشار وتغيير خارطة السيطرة العسكرية في الموانئ الثلاثة بالمحافظة الواقعة على البحر الأحمر غربي اليمن، وهي موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى.
وربطت مصادر محلية زيارة غريفيث الأخيرة إلى سلطنة عمان بمحاولته إقناع مسقط ذات العلاقة الجيدّة بالمتمرّدين الحوثيين بالضغط عليهم لتنفيذ خطّة إعادة الانتشار المعدّلة التي تقضي بانسحاب ميليشياتهم من ميناءي الصليف ورأس عيسى وترتيب الأوضاع الأمنية فيهما ونزع الألغام من محيطهما ومن الطرق المؤدّية إليهما.
ورغم أنّ سلطنة عمان تحتفظ بعلاقات جيّدة مع المتمرّدين الحوثيين، إلّا أن مصادر يمنية تقول إنّ تأثير مسقط على قرارهم السياسي يظلّ محدودا إذ أن مرجعهم الأصلي في هذا المجال يبقى إيران.

الدفاع الجوي السعودي يعترض ويدمر طائرتين مسيرتين

وبحسب صحيفة الاتحاد" صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي أنه وفي تمام الساعة ( 21:35 ) بالتوقيت المحلي من مساء الثلاثاء، رصدت منظومة الدفاع الجوي الملكي السعودي جسمين غير معرّفه باتجاه الأعيان المدنية بمدينة ( خميس مشيط ) وتم التعامل مع الهدفين بحسب قواعد الاشتباك وتدميرها.بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس).
وأوضح العقيد المالكي أنه ونتيجة لاعتراض الطائرتين المعادية ( الحوثية ) فقد تناثرت الشظايا على منطقتين سكنية نتج عنها إصابة 5 أشخاص مدنيين بينهم امرأة وطفل، ووجود بعض الأضرار المادية بعدد من المنازل وكذلك 4 مركبات.

الإخوان والإصلاح والحوثيين أوجه ارهابية واحدة

وفي تقرير مطول قال موقع اليمن العربي": لم تكن صدفة أن تطالب الناشطة اليمنية الإخوانية، توكل كرمان، قيادات حزب الإصلاح بتبديل تحالفاتهم على الأرض، وأن تحثّهم على التقارب مع جماعة الحوثي المتمردة، وفي الوقت نفسه يظهر القيادي في حزب الإصلاح، فرع تعز، غالب سلطان، إلى جوار يحيى بدر الدين الحوثي، شقيق مؤسس جماعة الحوثي ووزير التربية والتعليم في حكومة المتمردين الحوثيين.. يبدو أن هناك خيانة إخوانية في الأفق".

غالب سلطان ويحيى الحوثي

فحسب شبكة “المشهد اليمني” الإخبارية، قالت كرمان عبر صفحتها على “فيسبوك”: “إن طريق حزب الإصلاح باتجاه جماعة الحوثيين أضحى إجباريًّا؛ بسبب ما يتعرض له من محاولات اجتثاث من قِبَل مَن سمتهم شركاءه في التحالف العربي”
وهاجمت الناشطة الإخوانية، في المنشور نفسه، الإمارات والمملكة العربية السعودية، متابعةً: “الخيارات محدودة.. إما أن يغيِّروا موقفهم تجاه الإصلاح، أقصد التحالف والأحزاب، وإما أن يُغَيِّر الإصلاح استراتيجيته تجاه الأصدقاء والخصوم ويذهب للتحالف مع الحوثي”.
ضبط 80 طناً من متفجرات تنظيم «القاعدة» في المكلا

ذكرت صحيفة الخليج" أن الجيش الوطني عثر، أمس، بمنطقة ثلة الحرشيات شمال شرقي مدينة المكلا، على مجموعة من القذائف المتنوعة شديدة الخطورة، تم إخفاؤها عبر عناصر إرهابية.
وقال الناطق باسم قيادة المنطقة العسكرية الثانية، هشام الجابري، إن الفرق المتخصصة بإزالة الألغام والمتفجرات استطاعت إزالة أكثر من 80 طنا من المتفجرات، زرعتها وخزنتها العناصر الإرهابية إبان سيطرة تنظيم «القاعدة» على مدن ومديريات ساحل حضرموت قبل 3 أعوام.

36 معتقلاً في سجون الحوثي يشكون: تعذيب مفرط وحرمان

وفي موقع العربية" قال محامي،أمس الثلاثاء، إن 36 من المعتقلين في سجون ميليشيات الحوثي في العاصمة اليمنية صنعاء، تعرضوا للتعذيب، وسوء المعامله التي زادت خلال الفترة الأخيرة تجاههم بشكل جنوني.
وقال عبدالمجيد صبره، وهو محام يمثل 36 معتقلا أحالتهم ميليشيات الحوثي للمحاكمة بتهم كيدية، إن المعتقلين الذين مثلوا "اليوم في صنعاء أمام محكمة حوثية تعرضوا للتعذيب وتأجلت الجلسة إلى يوم السبت".
وأضاف "إن المعتقلين تعرضوا للضرب وغيره من الإساءات الجسدية منذ اعتقالهم، والتي تراوحت بين سنتين وأربع سنوات".
وقال إنهم محتجزون في زنازين تحت الأرض ومحرومون من الطعام والدواء.

الميليشيا تبحث عن شرعنة الانقلاب بمفاقمة الأزمة الإنسانية

من جانبه قالت صحيفة البيان" مع إجماع المجتمع الدولي على أن السلام لن يتحقق في اليمن إلا وفقاً للمرجعيات الثلاث، فإن ميليشيا الحوثي تراهن على تعطيل الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة لتحقيق السلام، وأن تحصل على شرعنة للانقلاب ونتائجه من خلال تكرار حديثها عن السلام القائم على تجاوز الانقلاب ونتائجه والذهاب نحو تشكيل حكومة يكونون طرفاً فيها.
وباتجاهين متوازيين تعمل الميليشيا منذ أربعة شهور على تعطيل تنفيذ اتفاق السويد بشأن إعادة الانتشار من موانئ ومدينة الحديدة، وتختلق الأعذار وتضع العراقيل امام إتمام عملية تبادل للأسرى والمعتقلين.


اليمن يبحث مع برنامج الأغذية العالمى تنفيذ مشاريع إغاثية وإنسانية

بدورها قالت صحيفة اليوم السابع" بحث وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح، أمس الثلاثاء، فى العاصمة المؤقتة عدن مع الممثل المقيم والمدير القطرى لبرنامج الأغذية العالمى ستيفن أندرسون، الخطط والترتيبات اللازمة لتنفيذ المشاريع التى ينفذها البرنامج فى الجانب الإغاثى والإنساني، والبرامج الخاصة بهدف دعم التنمية المحلية فى كافة المحافظات اليمنية.
وناقش الوزير وفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية - مع المسؤول الأممى مراحل تنفيذ مشروع المدفوعات النقدية الذى ينفذه البرنامج فى محافظة عدن، والذى يستهدف أكثر من 40 ألف أسرة، وتوسيعه ليشمل تغطية ثلاثة ملايين أسرة على مستوى العديد من المحافظات اليمنية.

لوليسغارد يتخطى عقبة حوثية جديدة ويتوعد بإخطار مجلس الأمن

وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط" حيث نجح رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار كبير المراقبين الدوليين في الوصول مجدداً إلى مقر فريق الحكومة الشرعية في اللجنة، بعد أن قامت الجماعة بعرقلته لبعض الوقت، توعد الأخير بإحاطة مجلس الأمن الدولي بالطرف المعرقل.
وأكدت لـ«الشرق الأوسط» مصادر حكومية أن لوليسغارد وصل إلى مقر الفريق الحكومي، شرق الحديدة، وناقش معهم اللمسات الأخيرة على اتفاق إعادة الانتشار من مينائي الصليف ورأس عيسى، الذي وافق عليه ممثلو الحكومة في وقت سابق، في ظل استمرار التعنت الحوثي.