صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
شاهد بالفيديو... اعلان وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها الكامل والمطلق لخطوات المجلس الانتقالي الجنوبي ...
اخبار وتقارير
وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تعلن تأييدها لكافة الخطوات التي يقوم بها المجلس الانتقالي بقيادة الر ...
اخبار عدن
عاجل/ وزارة الإدارة المحلية تعلن تأييد خطوات المجلس الانتقالي لاستعادة دولة الجنوب (فيديو) ...
اخبار وتقارير
وزارة الكهرباء والطاقة تعلن تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي والقوات المسلحة الجنوبية لإعلان دولة الجنوب ا ...
آخر تحديث :
الإثنين - 22 ديسمبر 2025 - 01:02 م
تحقيقات وحوارات
المعالم البريطانية في عدن... تراث إنساني يتهدده الاندثار (1 - 2)
الخميس - 18 يوليو 2019 - 08:39 م بتوقيت عدن
توفيق علي
تابعونا على
تابعونا على
تعاني المباني الأثرية في عدن غياب الدورين الحكومي والشعبي (إندبندنت عربية)
عُرِفت مدينة عدن، جنوبي اليمن، بطابعها المدني الذي سبق سواها من مدن المنطقة بفترة زمنيَّة طويلة، وهو ما جعلها غنيَّة بإرث معماري فريد، اختلطت فيه مشارب شتَّى من الثقافات والأعراق، التي احتضنتها تلك المدينة الساحرة التي تتوسد قوساً من سلسلة جبلية شاهقة، وتنام في خاصرة بحر العرب.
غير أن هذا التراث الإنساني تعرَّض، نتيجة عوامل عدة للضرر والتدمير، وكان الإرث البريطاني في طليعة هذه المعالم المتضررة حتى باتت مهددة بالاندثار، بشتّى معالمها: الدينيَّة والحكوميَّة والعسكريَّة والثقافيَّة والتجاريَّة والرياضيَّة والخدميَّة وغيرها، تارةً جراء عوامل الزمن والملوحة البحرية، التي زحفت ونخرت طابعها المعماري الفريد، وتارةً أخرى بسبب آلة الحرب التي ظلّت، بين وقتٍ وآخر، تنقب وجه هذه المدينة الجميل، ذات الموقع والميناء الاستراتيجي، (يقال إنه ثاني أهم ميناء بالعالم)، وألحقت كثيراً من الضرر البالغ بمبانيها ومعالمها، وتنوَّعت تلك الأضرار ما بين جزئي وكلي.
عدن شبه جزيرة تقع في أقصى الحدود الجنوبية اليمنية على ساحل خليج عدن وبحر العرب جنوبي البلاد، وتبلغ مساحتها نحو 192 كيلومتراً مربعاً، وهي العاصمة الاقتصاديَّة لليمن، وأهم ثاني مدينة يمنية بعد العاصمة السياسية صنعاء، وتعد أهم منفذ طبيعي لليمن على بحر العرب والمحيط الهندي، وتشكّل تنوعاً متميزاً لتكامل النشاط الاقتصادي وتنوّع البنيان الإنتاجي، إذ جمعت بين الأنشطة الصناعيَّة والسمكيَّة والتجاريَّة والسياحيَّة والخدميَّة، وتنبع أهميتها من كونها ميناءً تجارياً من أهم الموانئ بالمنطقة، وتكتسب أهميتها التاريخية من شواطئها المتنوَّعة والنشاط الصناعي الإنتاجي وأهمها "مصفاة عدن".
واحتلت بريطانيا عدن منذ 19 يناير (كانون الثاني) 1839 حتى خروج آخر جندي بريطاني منها في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 1967، وإعلان الاستقلال الوطني وقيام جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية.
وخلال استعمارها، انتعشت عدن، واستوطنها تجارٌ يهود وفرس وهنود، وخلال أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين، أصبحت أحد أكثر موانئ العالم نشاطاً، بل كانت الثانية في الترتيب بعد نيويورك.
الإهمال والانهيار
بين وقتٍ وآخر، تعاود موجات الصراع الدامي دورانها في هذه البقعة الجغرافية اليمنية المتنوعة بحراً وجبلاً على نحو أشد ضراوة في كل مرة عن سابقها، لتطال معالمها وإرثها الانساني بالدرجة الأولى، نظراً إلى اتخاذه معلماً أو مقراً حكومياً، غير أن الإهمال، ظل هو العامل الأبرز حتى باتت مهددة بالطمس والاندثار.
يقول عمَّار خالد سلاّم، يقطن إحدى البنايات البريطانية السكنيَّة، إن "هناك دوراً سلبياً لأهالي عدن تجاه المباني البريطانية القديمة".
ويضيف "كثيرٌ من أبناء عدن يسكنون في هذه المباني، إلا أنهم لا يقومون بأي دور جدّي لصيانتها، سواء بالتخاطب مع الجهات الرسميَّة، أو البحث عن مصادر تمويل للترميم حتى باتت مهددة بالانهيار".
وعلاوة على غياب الدورين الحكومي والشعبي يقول سلاّم "الحروب التي تشهدها المدينة بين وقتٍ وآخر أسهمت كثيراً في إلحاق بالغ الضرر بهذه المباني، وتدمير كثير منها".
حرب 1994 الأشد
ولعل أشدها وطأة، ما تعرضت إليه تلك المعالم بُعيد حرب صيف العام 1994، واجتياح المدينة من قبل قوات الرئيس علي صالح (قتل نهاية 2017) حينما هُدِمَ كثير من المعالم، وفي مقدمتها المعالم الدينية، وتحويلها إلى مساجد، وإتلاف كميات كبيرة من كتب الديانات، التي كانت تعتنقها الجاليات المختلفة في عدن خلال فترة الوجود البريطاني، كما هو الحال بمعبد الفرس في منطقة كريتر.
بريطانيا وعمارة عدن
وعند السؤال عن ماهية أبرز المعالم البريطانية بعدن، فإن الإجابة تكاد تكون: ما المباني والمعالم والمنشآت التي لم تبنها بريطانياً أصلاً؟ فبالنظر إلى التاريخ، نجد أن المدينة قبل أن تغدو إحدى مستعمرات تابعة إلى التاج البريطاني مدة 129 عاماً، تكاد تكون لا شيء، عدا اليسير من الحركة التجاريَّة البسيطة، التي تركَّزت في مجملها على نقل واستقبال البضائع عبر ميناء المعلا، وكذا صيد الأسماك.
يقول الكاتب الصحافي اليمني عيدروس باحشوان، بريطانيا "خلّفت الكثير جداً من المباني والمنشآت متنوعة الحجم والاستخدام في جميع مجالات، وفي مقدمتها البنوك والمصارف والكنائس ودور العبادة للأقليات، التي كان تعيش في عدن، والمدارس والمرافق الخدميَّة والترفيهيَّة والرياضيَّة، إضافة إلى عددٍ من القلاع والحصون".
(إندبندنت عربية)
مواضيع قد تهمك
شاهد بالفيديو... اعلان وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها الكامل ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 01:01 م
أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة عن تأييدها الكامل والمطلق للخطوات والإجراءات التي يتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي والقوات المسلحة الجنوبية بقيادة الرئيس
وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تعلن تأييدها لكافة الخط ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:48 م
أعلنت وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تأييدها لكافة الخطوات التي يقوم بها المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي. ودعت وزارة الشؤون القانونية وح
عاجل/ وزارة الإدارة المحلية تعلن تأييد خطوات المجلس الانتقال ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:44 م
في تصريح هام يعكس التطورات المتسارعة في المشهد السياسي الجنوبي، أعلن الأستاذ معين محمود صالح، نائب وزير الإدارة المحلية، عن تأييد الوزارة الكامل والم
وزارة الكهرباء والطاقة تعلن تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:38 م
اعلنت وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي والقوات المسلحة الجنوبية لإعلان دولة الجنوب العربي. واكدت وزارة الكهرباء والطاقة ممثلة با
كتابات واقلام
سعيد ناصر مجلبع بن فريد
الجنوب العربي بين ادارة الازمة وسبل حلها
د.أمين العلياني
حضرموت التشاوري.. إجماع تاريخي يُجسِّد الهوية ويُوحد حضرموت في إطار دولة الجنوب العربي
نجيب صديق
استعادة دولة الجنوب..بفك الارتباط!
سعيد أحمد بن اسحاق
لبيك يا موطني الجنوب لبيك
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب