آخر تحديث :الأحد - 05 مايو 2024 - 01:43 م

اخبار محافظات اليمن

بدعم كويتي..تدشين مشروع حضانات المواليد الخدج بمستشفى عتق العام

الثلاثاء - 29 أكتوبر 2019 - 09:21 م بتوقيت عدن

شبوة/خاص:

تابعونا على

دشن وكيل محافظة شبوة الدكتور عبدالقوي لمروق ومدير عام مكتب الصحة العامة والسكان الدكتور عيدروس عوض بارحمة ومدير مستشفى عتق العام الدكتور علي ناصر سعيد مشروع حضانات الأطفال الخدج المقدمة من الهلال الأحمر الكويتي وتنفيذ شبكة استجابة للأعمال الإنسانية والإغاثة يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019م في مستشفى عتق العام بمدينة عتق عاصمة محافظة شبوة .

ويهدف المشروع إلى تعزيز قسم المواليد و رعاية وخدمة المواليد الخدج بمستشفى عتق العام .

وثمن الدكتور عبدالقوي لمروق وكيل محافظة شبوة الخدمات والاسهامات التي يقدمها الهلال الأحمر الكويتي في القطاع الصحي ومؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية والإغاثة . موضحاً أن هذا المشروع سوف يساهم في تعزيز القطاع الصحي بالمحافظة .

وشكر كل الجهود التي يبذلها الهلال الأحمر الكويتي و مؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية والإغاثة في المحافظة .

بدوره مدير عام مكتب الصحة بالمحافظة الدكتور عيدروس بارحمة أوضح أن هذه الإضافة النوعية الجديدة في مستشفى عتق مهمة لإحتياج المستشفى لهذا المشروع ، فهي ستزيد من القدرة الاستيعابية للقسم .
وعبر الدكتور عيدروس بارحمة عن شكره لكل من يساهم في دعم القطاع الصحي بمحافظة شبوة من منظمات وهيئات دولية وإقليمية ، موضحاً أن الوضع الصحي في المحافظة بحاجة إلى المزيد من التدخلات المتعددة والمتنوعة .

وأفاد مدير مكتب استجابة بمحافظة حضرموت الدكتور سالم باوزير أن تدشين العمل بثلاث حضانات لقسم الحضانات بمستشفى عتق سوف يساهم في تقديم خدمة أفضل للأطفال الخدج .
وتقدم الدكتور سالم باوزير بالشكر والتقدير للسلطة المحلية في محافظة شبوة ممثلة بالمحافظ الاستاذ محمد صالح بن عديو ومكتب الصحة بالمحافظة ممثلة في الدكتور عيدروس بارحمة وإدارة مستشفى عتق العام على حسن الإستقبال والتسهيلات التي وجدوها لإنجاح هذا المشروع النوعي .

وفي ختام التدشين كرم وكيل محافظة شبوة ومدير عام صحة شبوة ومدير مستشفى عتق العام الهلال الأحمر الكويتي ومؤسسة إستجابة للأعمال الإنسانية والإغاثية .

حضر التدشين مدير مكتب محافظ شبوة الأستاذ عبدالله العمياء ونائب مدير مستشفى عتق العام الدكتور محمد سويدان وعدد من الأطباء وإخصائيي الأطفال .

من: مريم بارحمة