صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
شاهد بالفيديو... اعلان وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها الكامل والمطلق لخطوات المجلس الانتقالي الجنوبي ...
اخبار وتقارير
وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تعلن تأييدها لكافة الخطوات التي يقوم بها المجلس الانتقالي بقيادة الر ...
اخبار عدن
عاجل/ وزارة الإدارة المحلية تعلن تأييد خطوات المجلس الانتقالي لاستعادة دولة الجنوب (فيديو) ...
اخبار وتقارير
وزارة الكهرباء والطاقة تعلن تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي والقوات المسلحة الجنوبية لإعلان دولة الجنوب ا ...
آخر تحديث :
الإثنين - 22 ديسمبر 2025 - 01:02 م
اخبار وتقارير
خبير دولي : لهذا السبب فشل الجميع في إطفاء حريق اليمن !
الجمعة - 23 أكتوبر 2020 - 02:06 م بتوقيت عدن
عدن تايم - وكالات:
تابعونا على
تابعونا على
يرى بيتر ساليسبوري، وهو خبير دولي لدى مجموعة الأزمات الدولية، أن التسوية في اليمن “تقتضي تغييراً في النهج المتبع من أجل التوصل إليها”، حتى لا تتكرر تجربتا اتفاقي السويد والرياض العالقين حتى الآن.
وسرد "ساليسبوري"، -في مقال أعاد نشره مركز السياسات اليمني وهو مركز أبحاث مستقل تم تأسيسه العام الجاري في العاصمة الألمانية برلين - تجارب الاتفاقات اليمنية واداء الجهات ذات العلاقة من الامم المتحدة الى سفارات امريكا واروبا والسعودية.
وقال إن للمجتمع الدولي وساطات بخصوص الحرب في اليمن، وهي ترجع في زمنها إلى بدايات اندلاع الصراع "ومع أنّ تلك الجهود قد أسفرت عن بعض النتائج، فإنَّ أيا منها لم يؤدِ إلى خفض دائم لوتيرة التصعيد للعنف أو إلى تقدُّمٍ حقيقيٍّ في إيجاد حلٍّ سياسي".
وقال إن “الحوثيين سيكونون هم المستفيد الأكبر من أية محادثات تجري مع طرف ليس متكافئا معهم في وضعه التفاوضي ولا يحظى إلا بقدر ضئيل من الشرعية بين الجماعات الرئيسية التي تتوزع السيطرة على الأرض”.
ونوه إلى أن الفرصة العابرة التي أتاحها اتفاق ستوكهولم من أجل إنهاء الحرب قد ذهبت أدراج الرياح بعد ما يقرب من عامين من توقيع الاتفاق، لافتا الى أنَّ "التصعيد آخذ في التعاظم. وعلاوة على ذلك، فإنَّ النهج الذي تتبعه السياسة الدولية في سبيل إيجاد حل للوضع يبدو (مكبل اليدين) بقيد اختزال الحرب في طرفين".
وتطرق الخبير الدولي بيتر ساليسبوري الى أسباب فشل "ستوكهولم" قائلا: "كان لدى الحوثيين ولدى الحكومة تفسيرات مختلفة جذريًا بخصوص بنود الاتفاقية التي وقِّعَت على عجل؛ ومن هنا واجه الطرفان صعوبة في إيجاد الأرضية المشتركة اللازمة لتنفيذ خطة لنزع السلاح من الحديدة والمناطق المحيطة بها على الوجه المطلوب.
وبين: "ففي حين اعتبر الحوثيون أن الصفقة تحافظ على سيطرتهم على ميناء الحديدة، اعتبرتها الحكومة بمثابة استعادة لسيادتها المشروعة على المنشأة. أمّا المحادثات حول تبادل الأسرى والهدنة في تعز، فقد وصلت إلى طريق مسدود. ومن هنا يصح القول إنَّ الضغط الخارجي كان كافياً لحمل الأطراف على إبرام اتفاق، غير أنه لم يكن كافياً لفرض تطبيقه".
وشدد على تخفيف حدة عاملين أساسيين على الأرض لا يزالان يحولان دون حل للصراع، وهما: تمكُّن الحوثيين وتشرذم الحكومة.
ولفت الى أن الحوثيين قتلوا الرئيس السابق علي عبدالله صالح في ديسمبر 2017م "الأمر الذي جعلهم القوة الوحيدة المسيطرة على الشمال".
ونبه "ساليسبوري" الى أن الحوثيين سيكونون هم المستفيد الأكبر من أية محادثات تجري مع طرف ليس متكافئا معهم في وضعه التفاوضي ولا يحظى إلا بقدر ضئيل من الشرعية بين الجماعات الرئيسية التي تتوزع السيطرة على الأرض.
وقال "يجب أن يُوسّع إطار المحادثات ليشمل أطرافا يمنية أكثر، كما ينبغي على صناع السياسات الدوليين أنْ ينسقوا جهودهم بصورة أوثق وأنْ يقسموا العمل فيما بينهم بصورة أوضح".
وحتى لو توصل الحوثيون وهادي إلى اتفاق – يقول خبير مجموعة الأزمات الدولية بيتر ساليسبوري-، فإنه ليس من الواضح ما إذا كانت الجماعات المسلحة والسياسية المختلفة التي تسيطر على مناطق مختلفة من تلك التي لا يسيطر عليها الحوثيون ستدعم تنفيذ ذلك الاتفاق.
ورأى أنه "إذا شارك المزيد من الأطراف اليمنية مع ما يتبعها من فئات ذات صلة، بما في ذلك الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، بشكل مباشر في المحادثات، فلعل من شأن ذلك أنْ يحفِّز الحوثيين والحكومة، على حد سواء، لبدء عقد صفقات مع الأعداء المحليين والحلفاء، على حد سواء، وسيكون ذلك سعيا منهما في سبيل تحسين القوة التفاوضية الكلية لكل طرف منهما أمام الآخر".
واستطرد قائلا: "تغيرت الوقائع على الأرض بصورة أكبر منذ 2018. ففي أغسطس 2019، أحكم المجلس الانتقالي الجنوبي، سيطرته على عدن، وهذا يعني ظهور الانقسامات الداخلية إلى العلن بين كلٍّ من حكومة الرئيس هادي، والجماعات المنافسة المضادة للحوثيين؛ وهو الأمر الذي يعني إبطال دعوى وجود كتلة موحدة ضد الحوثيين".
ولفت الى أن هذا المنعطف من الأحداث دفع السعودية الى السعي لعقد صفقة، عرفت فيما بعد باتفاق الرياض ديسمبر 2019، يكون من شأنها الحيلولة دون اندلاع حرب أهلية داخل الحرب الأهلية المستعرة مسبقا ويكون طرفاها حكومة الرئيس هادي والمجلس الانتقالي الجنوبي.
واستدرك بالقول: "تعثرت الصفقة المدعومة سعوديا مع مرور الوقت، بطريقة شبيهة بتلك التي حدثت بخصوص اتفاق ستوكهولم".
وقال "بيتر ساليسبوري "إنه مع نهاية العام 2019، جاءت فترة هدوء توقف فيها الحوثيون عن إطلاق الصواريخ وتسيير الطائرات التي بلا طيار عبر الحدود ضد السعودية والإمارات، كما شهدت إعادة فتح محادثات عبر قناة خلفية بين الحوثيين والرياض؛ وقد أدى هذا إلى تهدئة على الأرض، غير أنّ معارك جديدة اندلعت في الشمال في يناير 2020 ؛ وذلك عندما عمد الحوثيون إلى شن حملة جديدة على محافظة مأرب الغنية بالنفط والمكتظة بالسكان، والتي تُعدَ المعقل الأخير للحكومة في الشمال.
وخلص الخبير الدولي في مجموعة الأزمات الدولية الى القول: "في بدايات العام 2020 سعى المبعوث الأممي مارتن جريفيث إلى التوسط من أجل إيقاف إطلاق النار على مستوى البلد كله، إلا أن ذلك لم يسفر عن نتائج تُذكر. شعر الحوثيون بأنّ النصر يلوح أمامهم في مأرب تزامنا مع رفض الحكومة لشروطهم التي تتضمن هدنة تفضي إلى فتح مطار صنعاء، وتخفيف القيود المفروضة على المواد المستوردة عبر الحديدة، وإنشاء آلية مشتركة من أجل دفع المرتبات لموظفي الدولة في كل أرجاء البلاد.
مواضيع قد تهمك
شاهد بالفيديو... اعلان وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها الكامل ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 01:01 م
أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة عن تأييدها الكامل والمطلق للخطوات والإجراءات التي يتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي والقوات المسلحة الجنوبية بقيادة الرئيس
وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تعلن تأييدها لكافة الخط ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:48 م
أعلنت وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان تأييدها لكافة الخطوات التي يقوم بها المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي. ودعت وزارة الشؤون القانونية وح
عاجل/ وزارة الإدارة المحلية تعلن تأييد خطوات المجلس الانتقال ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:44 م
في تصريح هام يعكس التطورات المتسارعة في المشهد السياسي الجنوبي، أعلن الأستاذ معين محمود صالح، نائب وزير الإدارة المحلية، عن تأييد الوزارة الكامل والم
وزارة الكهرباء والطاقة تعلن تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي ...
الإثنين/22/ديسمبر/2025 - 12:38 م
اعلنت وزارة الكهرباء والطاقة تأييدها لخطوات المجلس الانتقالي والقوات المسلحة الجنوبية لإعلان دولة الجنوب العربي. واكدت وزارة الكهرباء والطاقة ممثلة با
كتابات واقلام
سعيد ناصر مجلبع بن فريد
الجنوب العربي بين ادارة الازمة وسبل حلها
د.أمين العلياني
حضرموت التشاوري.. إجماع تاريخي يُجسِّد الهوية ويُوحد حضرموت في إطار دولة الجنوب العربي
نجيب صديق
استعادة دولة الجنوب..بفك الارتباط!
سعيد أحمد بن اسحاق
لبيك يا موطني الجنوب لبيك
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب