صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
عملية أمنية نوعية تطيح بأكبر مروجي المخدرات في المكلا بحضرموت ...
اخبار وتقارير
مدير مصلحة شؤون القبائل بالوادي يدعو إلى الإلتزام بقرارات اللجنة الأمنية حرصا على وحدة واستقرار حضرموت ...
آخر تحديث :
الجمعة - 11 أبريل 2025 - 04:10 م
اخبار وتقارير
زيارة غريفيث إلى العاصمة عدن تثير إستياء الميليشيات الحوثية بصنعاء
الأحد - 10 يناير 2021 - 10:57 ص بتوقيت عدن
عدن تايم/الشرق الاوسط
تابعونا على
تابعونا على
أظهر قادة في الجماعة الحوثية المدعومة من إيران استياءهم من زيارة المبعوث الأممي مارتن غريفيث مؤخرا إلى العاصمة اليمنية المؤقتة، كما استبعدوا التوصل إلى أي حل سياسي وشيك.
وبينما شكك المتحدث باسم الجماعة ووزير خارجيتها الفعلي محمد عبد السلام فليتة في جدوى المساعي الأممية التي يقودها غريفيث وصف زياراته بـ«الفارغة» كما جاء في تغريدة له على «تويتر».
وقال المتحدث الحوثي إن المبعوث الأممي «ينشغل بالشكليات والزيارات فارغة المحتوى» ويتجاهل مطالب جماعته برفع القيود المفروضة عليها جويا وبحريا من قبل تحالف دعم الشرعية، وهي القيود الهادفة إلى وقف تدفق الأسلحة الإيرانية إلى اليمن.
وكان غريفيث أنهى الخميس الماضي زيارة إلى عدن التقى خلالها رئيس الحكومة اليمنية معين عبد الملك وأعضاء الحكومة، ووزير الخارجية أحمد بن مبارك ومحافظ عدن أحمد لملس، في سياق سعيه لإقناع الحكومة بالموافقة على مقترحه (الإعلان المشترك) لإحياء مسار السلام مع الميليشيات الحوثية.
إلى ذلك استبعد القيادي في الجماعة وعضو فريقها المفاوض عبد الملك العجري والذي يعد كبير منظريها التوصل إلى أي اتفاق سلام قريب ترعاه الأمم المتحدة كما ورد في تصريحات بثتها قناة «المسيرة» (الذراع الإعلامية للجماعة).
واتهم العجري الأممي المتحدة بأنها «بجهودها الروتينية تبيع الوهم للعالم وتعمل على ذر الرماد في العيون». وقال إن جماعته لا تتوقع منها أن تتوصل إلى أي اتفاق.
واشترط القيادي الحوثي العجري الذي يستقر مع متحدث الجماعة في مسقط ويتنقل بين طهران والضاحية الجنوبية فتح مطار صنعاء ورفع القيود المفروضة على الموانئ من قبل الحكومة الشرعية والتحالف الداعم لها، مشيرا إلى أن ذلك الشرط أهم بالنسبة لجماعته من وقف إطلاق النار.
وفضلا عن اتهام العجري للأمم المتحدة بما وصفه بـ«التواطؤ» ضد الجماعة، قال إن الأخيرة أعطت المبعوث الأممي الفرصة الكافية وإنها لا يمكن لها «الاستمرار في الحوارات العدمية». بحسب زعمه.
كما زعم أن جماعته قدمت التسهيلات للأمم المتحدة في ما يخص الموافقة على وصول فريق فني لتقييم وإصلاح السفينة «صافر» المهددة بالانفجار في البحر الأحمر، وقال «أبدينا جدية في التعامل بما يتعلق بسفينة صافر لكننا نلاحظ مماطلة من الطرف الآخر وأنهم لم يعودوا على عجلة من أمرهم كما كانوا يدعون».
وفي إشارة إلى مراهنة الميليشيات الانقلابية على التصعيد العسكري وعدم الالتفات إلى المساعي الأممية بخصوص وقف إطلاق النار واستئناف المشاورات، قال منظر الجماعة «لا يمكن الجزم بأي شيء متعلق بالحل السياسي في الوقت الحالي، ولا شيء واضح في الأفق والكل في موقع الانتظار والترقب».
وكان هادي أبلغ غريفيث أثناء لقائه الأربعاء الماضي في الرياض استمرار الشرعية في سعيها نحو السلام الذي قال إنه «يقابل بتماد وعنجهية الميليشيات الانقلابية الحوثية الإيرانية التي لا تريد السلام وتعمل على تنفيذ أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة والملاحة الدولية من خلال نهجها وسلوكها العدواني المتجسد في استهداف المدنيين الأبرياء».
ويسعى غريفيث إلى مواصلة النقاش مع الأطراف حول مقترحه (الإعلان المشترك) الذي يتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار وترتيبات اقتصادية وإنسانية وصولا إلى استئناف مشاورات الحل السياسي الشامل، في حين تلقى مساعيه دعما من الدوائر الغربية أملا في تحقيق اختراق على طريق السلام في اليمن.
وجاءت زيارة المبعوث الأممي إلى عدن عقب لقائه في الرياض الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، حيث تبدي الشرعية دعمها لجهوده الأممية استنادا إلى المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن 2216.
ولا تزال الشرعية اليمنية - بحسب مصادر مطلعة - تعترض على العديد من النقاط في مسودة غريفيث التي يطلق عليها «الإعلان المشترك» بخاصة في ما يتعلق بالتدابير الإنسانية والاقتصادية، إذ ترى في الموافقة على البنود المقترحة اعترافا بسلطة الانقلابيين الحوثيين وتفريطا في حقها السيادي المتعلق بهذه الملفات.
وخلال لقاء غريفيث في عدن بالحكومة الجديدة، ذكرت المصادر الرسمية أن رئيس الوزراء معين عبد الملك «شدد على أن الحكومة الجديدة المشكلة من جميع القوى والمكونات السياسية بموجب اتفاق الرياض تعد فرصة يمكن البناء عليها لبناء التوافقات للوصول إلى السلام الذي يتطلب أولا شروطا موضوعية لتحقيقه».
وعلى الرغم من سعي غريفيث خلال الزيارة إلى انتزاع موافقة الشرعية على مسودة «الإعلان المشترك» فإن محاولة اغتيال الحكومة الجديدة لحظة وصولها لمطار عدن هيمنت على أجواء الزيارة، حيث تتهم الحكومة الحوثيين بتنفيذ الهجمات الصاروخية التي كانت أدت إلى مقتل 26 وجرح 110 آخرون بينهم مسؤولون حكوميون وإعلاميون وموظفون في الصليب الأحمر.
ونقلت المصادر الرسمية عن عبد الملك أنه أبلغ غريفيث أن النتائج الأولية للتحقيقات حول هجوم المطار تشير إلى مسؤولية ميليشيا الحوثي الانقلابية من خلال خبراء إيرانيين. كما وعده بتسليمه نسخة من التحقيقات. مؤكدا أن الهجوم كان «يهدف إلى القضاء على مستقبل السلام والدولة وخلق حالة من الفوضى وانهيار المؤسسات».
مواضيع قد تهمك
عملية أمنية نوعية تطيح بأكبر مروجي المخدرات في المكلا بحضرمو ...
الجمعة/11/أبريل/2025 - 04:10 م
نفذت قوات أمن مدينة المكلا، اليوم الجمعة، عملية مداهمة أمنية دقيقة استهدفت أحد المنازل في منطقة روكب، أسفرت عن ضبط اثنين كيلوغرام من مادة الشبو المخدر
مدير مصلحة شؤون القبائل بالوادي يدعو إلى الإلتزام بقرارات ال ...
الجمعة/11/أبريل/2025 - 03:56 م
أعلن مدير عام مصلحة شؤون القبائل بوادي وصحراء حضرموت، الشيخ خالد محمد الكثيري، عن تأييده لقرارات اللجنة الأمنية العليا بمحافظة حضرموت، والصادرة في الا
توزيع منشور مقاطعة في عدن لمنتجات مستوردة ورأي تجاري بصددها ...
الجمعة/11/أبريل/2025 - 03:06 م
شهدت بعض مساجد عدن توزيع منشور حمل عنوان :قاطع من أجل الحقوقية صدارته اسم فلسطين وخارطة الارض الفلسطينية. وضم المنشور منتجات غذائية ومشروبات غازية ومن
مغادرة زوار العيد العاصمة عدن وسط إشادة بالتحسن الكبير في ا ...
الجمعة/11/أبريل/2025 - 01:33 م
بدأت الحركة المرورية والازدحام السكاني في العاصمة عدن بالتراجع تدريجياً مع انتهاء عطلة عيد الفطر المبارك ومغادرة الآلاف من الزوار الذين قدموا إلى المد
كتابات واقلام
سند اليافعي
حين يكتب الطالب .. جامعة بلا أساتذة
د. يوسف سعيد احمد
نزيف كفاءات التعليم العالي للخارج محصلة لتردي أوضاعهم المعيشية
سعيد أحمد بن اسحاق
حضرموت الجنوب لا تيأسي
محمد علي محمد احمد
مستقبل عدن مرهون بصون كرامة أبنائها
أسامة بن منيف
في حضرة التفاهة.. حين يتصدر الصخب وتُقصى الرسالة
محمد ناصر عولقي
مشاركة القوات الجنوبية في استعادة صنعاء
ياسر غيلان
مراكز الموت الصيفية... قنابل مؤقتة في أيدي الحوثيين
علي عبدالإله سلام
إعتذار لا مذله!