آخر تحديث :الثلاثاء - 02 يوليه 2024 - 12:29 م

اخبار عدن


الصحافة اليوم: الشرعية والتحالف يطلقان عمليات عسكرية جديدة

الإثنين - 05 مارس 2018 - 11:51 ص بتوقيت عدن

الصحافة اليوم: الشرعية والتحالف يطلقان عمليات عسكرية جديدة

عدن تايم/ رصد خاص

أهتمت الصحف والمواقع الخارجية في تناولات أخبار الشأن اليمني اليوم الإثنين بتقدم الميداني حيث أطلق الجيش اليمني بإسناد من التحالف العربي حملتين عسكريتين لتحرير مديريتي رازح بمحافظة صعدة، وحرض بمحافظة حجة، فيما حقق تقدماً ميدانياً في محافظة تعز بعد خوضه معارك ضد الانقلابيين، وشن طيران التحالف غارات استهدفت مواقع عسكرية ومحطات بث واتصالات تابعة للميليشيات في جبلي «عيبان والأسود» بمديرية بني مطر جنوب غرب صنعاء.
وتناولت أخرى الإنتهاكات التي تمارسها المليشيا بحق المدنيين, والتي بلغت أكثر من 140 حالة انتهاك لحقوق الإنسان في قرية الزوب بمديرية القريشية في محافظة البيضاء، خلال الفترة من مارس 2017م إلى مارس 2018م, حسب ما ورد في إتهام «عين» لحقوق الإنسان أمس (الأحد).

«الشرعية» تتقدم في تعز وتطلق حملتين لتحرير «رازح وحرض»

البداية من صحيفة الإتحاد" التي قالت في هذا الخبر أطلق الجيش اليمني بإسناد من التحالف العربي حملتين عسكريتين لتحرير مديريتي رازح بمحافظة صعدة، وحرض بمحافظة حجة، فيما حقق تقدماً ميدانياً في محافظة تعز بعد خوضه معارك ضد الانقلابيين، وشن طيران التحالف غارات استهدفت مواقع عسكرية ومحطات بث واتصالات تابعة للميليشيات في جبلي «عيبان والأسود» بمديرية بني مطر جنوب غرب صنعاء.
وذكر موقع الجيش اليمني، أن الحملة العسكرية لتحرير مديرية رازح في محافظة صعدة معقل ميليشيات الحوثي الإيرانية، انطلقت فجر أمس بمشاركة اللواءين السادس والسابع حرس حدود وبإسناد من التحالف العربي، وقال أركان حرب اللواء السابع حرس حدود، العقيد حمود بن هشام، إن هذه الحملة تأتي بعد استعادة الجيش عدداً من المواقع والمرتفعات الجبلية على أطراف مديرية رازح، منها جبل «حجلا» ومنطقة «الأزهور».
كما بدأ الجيش اليمني والتحالف أمس، تنفيذ عملية عسكرية في عمق مديرية حرض بمحافظة حجة، بعد أن أجبرت الميليشيات سكانها المدنيين الخروج منها وحولتها إلى منطقة عمليات عسكرية، وتعتبر حرض ثاني أكبر مديريات حجة، وتبعد عن الحدود السعودية قرابة 6 كيلومترات.
وفي السياق نفسه، أحرزت قوات الجيش الوطني تقدماً ميدانياً في محافظة تعز، بعد خوضها معارك ضد ميليشيا الحوثي الإيرانية، وقال مصدر عسكري يمني: «إن الجيش استعاد موقعاً كانت تتخذ منه الميليشيا مركزاً لقيادتها في ‏منطقة القُحيفة التابعة لمديرية مقبنة غرب تعز، إضافة إلى استعادة السيطرة على عدد ‏من المواقع منها «نوبة الحصن وتلال الردمة والمجرجحة ومنطقة الاقحاف».‏



140 انتهاكاً وحشياً في عام.. الانقلاب ينكل بقرية يمنية

من جابها قالت صحيفة عكاظ " ان منظمة «عين» لحقوق الإنسان اتهمت أمس (الأحد) ميليشيات الحوثي الإيرانية بارتكاب أكثر من 140 حالة انتهاك لحقوق الإنسان في قرية الزوب بمديرية القريشية في محافظة البيضاء، خلال الفترة من مارس 2017م إلى مارس 2018م.

وأوضحت المنظمة في بيان لها أن جرائم الحوثيين تنوعت بين أعمال القتل والإصابات واستهداف المنازل الآهلة بالسكان بالقصف المتعمد بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وتدمير بوابات حراسة المزارع وعمليات الاختطاف والاعتقال التعسفي والنزوح وإتلاف عشرات المزارع وتعطيل مصالح الناس وحرمانهم من مصادر رزقهم، وأضافت أن سبعة مدنيين قتلوا بينهم ثلاثة مزارعين، فيما أصيب تسعة آخرون بينهم نساء، اثنتان منهن أصيبتا بإعاقتين دائمتين. وأشارت «عين» إلى أنها رصدت 14 حالة نزوح لأسر استهدفت منازلها بشكل مباشر، و16 حالة اختطاف واعتقال تعسفي لمواطنين مدنيين بينهم عمال من محافظات أخرى يعملون في مزارع المنطقة، و23 انتهاكا لمنازل، وأضافت أنها وثقت ثمان حالات نهب مزارع مواطنين، و65 حالة إتلاف مزارع.

قمع حوثي لمحتجين على نقص الغاز في صنعاء

بدورها قالت صحيفة الشرق الاوسط" أن ميليشيات الحوثي قمعت أمس مظاهرة شارك فيها المئات من سكان العاصمة صنعاء احتجاجاً على افتعال الانقلابيين أزمة شح الغاز المنزلي والتسبب في رفع سعره إلى مستوى قياسي.

وأبدى المتظاهرون جام غضبهم على ارتفاع سعر الأسطوانة إلى نحو 10 أضعاف السعر الذي تباع به في مدينة مأرب التي تسيطر عليها الشرعية. ولجأت عناصر أمنية تابعة للحوثي إلى قمع المتظاهرين الذين تجمعوا أمام مبنى أمانة العاصمة، الواقع في حي قاع العلفي رافعين شعارات مناهضة لقادة جماعة الحوثي تتهمهم بالإثراء الفاحش من المتاجرة في الوقود والغاز على حساب ملايين السكان.

في غضون ذلك، أطلق الجيش اليمني، أمس، عمليتين عسكريتين متزامنتين لتحرير مديريتي رازح بمحافظة صعدة وحرض بمديرية حجة الحدوديتين، بإسناد جوي وبري من قوات تحالف دعم الشرعية.

من ناحية أخرى، أفادت مصادر إعلامية في محافظة ذمار جنوب صنعاء بأن ميليشيات الحوثي أفرجت أمس عن الصحافيين عبد الله المنيفي وحسين العيسي بعد عامين على اختفائهما، وذلك إثر جهود بذلها وسطاء قبليون.




التحالف يستهدف مواقع للميليشيا في صنعاء

قال موقع24 الإماراتي" استهدفت مقاتلات التحالف العربي بسلسلة غارات جوية مواقع ومخازن أسلحة في معسكرات تسيطر عليها ميليشيا الحوثي الانقلابية غربي العاصمة صنعاء، أمس الأحد.

وقال مصدر يمني محلي، إن سلسلة غارات جوية استهدفت مواقع ومخازن أسلحة للميليشيا الحوثي في جبلي عيبان، والجبل الأسود، غربي العاصمة.

وتصاعدت الأدخنة وألسنة اللهب وفق المصدر بشكل مكثف من المواقع المستهدفة.


قناص حوثي يقتل طفلة بريئة شرقي تعز

وفي ظل الإنتهاكات التي تمارسها المليشيا بحق المدنيين العزل قالت صحيفة الخليج الإماراتية" لقيت طفلة يمنية حتفها على يد قناص حوثي في منطقة النجد في بصالة شرق محافظة تعز جنوب البلاد. ونقلت قناة «العربية» عن مصدر يمني محلي قوله، إن الطفلة غفران فيصل عبده ثابت ذات العامين قتلت قنصا على يد ميليشيا الحوثي الانقلابية المتمركزة في تبة السلال شرق مدينة تعز. وأوضح المصدر أن رصاصة القناص الحوثي استهدفت الطفلة عندما كانت تلعب بجوار منزلها الكائن في منطقة النجد في بصالة شرق تعز ما أدى إلى مقتلها على الفور.
وتقوم ميليشيا الحوثي يوميا في تعز المحاصرة بجرائم وحشية ضد المدنيين من خلال القصف العشوائي المتعمد على الأحياء السكنية وقيام عناصرها بقنص المواطنين دون تمييز بين صغير أو كبير رجل أم امرأة.
وكان تقرير حقوقي كشف عن مقتل 21 مدنيا، بينهم 5 أطفال و4 نساء، في قصف ميليشيا الحوثي الانقلابية أحياء مدينة تعز السكنية، خلال شهر يناير/كانون الثاني الماضي، وإصابة 72 آخرين بينهم 18 طفلاً و10 نساء، بينهم حالات خطرة.

فرنسا «تستجوب» إيران عن صواريخ الحوثي

وفي خبر لصحيفة البيان" أكدت مصادر فرنسية أن وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان سيجري حواراً صريحاً اليوم مع المسؤولين الإيرانيين خلال زيارته طهران تتناول البرنامج الباليستي الإيراني ونقل الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين، في وقت كشفت إيران عن إجرائها محادثات الشهر الماضي مع الاتحاد الأوروبي بخصوص اليمن، ما يشكل دليلاً جديداً على التدخل الإيراني في الشأن اليمني.

وأعلنت الخارجية الفرنسية أن الوزير جان ايف لودريان سيجري «حوارا صريحا» مع طهران حول البرنامج الباليستي الإيراني، وحول الدور الذي تقوم به في الشرق الأوسط وخصوصا في سوريا واليمن.

وقالت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية انييس فون در مول في بيان «في إطار روحية الاتفاق النووي الموقع في الرابع عشر من يوليو 2015 تنوي فرنسا المضي قدما في حوار صريح ومتشدد مع إيران».

وتفيد أوساط الوزير لودريان أن باريس «تشعر ايضا بقلق خاص ازاء عمليات نقل الخبرات والقدرات الباليستية إلى أفرقاء إقليميين» من حزب الله اللبناني إلى المتمردين الحوثيين في اليمن.

وسيطرح لودريان مواضيع حساسة أمام محاوريه مثل الترسانة الباليستية الإيرانية والدور الإيراني بشكل عام في المنطقة الذي تعتبر باريس انه «توسعي». وتريد باريس، بالاتفاق مع لندن وبرلين، إقناع ايران بالحد من برنامجها للصواريخ الباليستية لكي لا تكون قادرة لاحقا على حمل رؤوس نووية. وقال لودريان إن «هذه الطموحات مقلقة جدا ومخالفة للقرار 2231» لمجلس الأمن الذي صادق على الاتفاق النووي عام 2015.

وحذر لودريان من انه في حال لم تتخذ إيران اجراءات واضحة بهذا الصدد «فستكون دائما، وعن حق، متهمة بالسعي لتطوير السلاح النووي».

محادثات مع أوروبا

من جهة أخرى، كشفت وزارة الخارجية الإيرانية عن إجراء محادثات مع الاتحاد الأوروبي حول اليمن الشهر الماضي، ما يؤكد الوجود الإيراني في الأزمة، والذي تدأب طهران على إنكاره.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، في تصريحات نشرتها وكالة «تسنيم» الإيرانية، إنه جرت محادثات مع أوروبا حول اليمن، ولكنها ليست مفاوضات بالمعنى القانوني والسياسي، على حد تعبيره. وأضاف بحسب ما نقله موقع «بوابة العين» الإخبارية أنه على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن - الذي انعقد في فبراير الماضي بألمانيا- جرت محادثات ترأسها من الجانب الإيراني مساعد وزير الخارجية، وبيّن عددا من مساعي وزراء خارجية إيطاليا، وفرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، حول الملف اليمني.

مراوغة إيرانية

وفي محاولة لنفي تورط بلاده في أعمال العنف والتخريب التي تقودها ميليشيا الحوثي الموالية لطهران في اليمن، قال قاسمي إن التحرك الإيراني في الملف يختص بالأوضاع الإنسانية، ومحادثات طهران الدبلوماسية تتعلق بمساعي إعادة الأمن ومكافحة انتشار الأوبئة والجوع والقحط.

وفي تصريحات أخرى تؤكد بشكل آخر الدور الإيراني في تأجيج الحرب في اليمن، حرَّض مستشار رئيس مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان) حسين أمير عبد اللهيان اليمنيين، وخاصة الحوثيين، على استمرار العمل المسلح والاعتداءات، مشجعا إياهم بالدعم الإيراني في مجال التسليح.

أول زيارة

تعد زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان لودريان أول زيارة لإيران يقوم بها مسؤول من أحد البلدان الأوروبية الثلاثة الموقعة على الاتفاق (فرنسا وألمانيا وبريطانيا)، مع روسيا والصين والولايات المتحدة، منذ إنذار الرئيس الأميركي دونالد ترامب في يناير الماضي. فقد أمهل الأوروبيين حتى 12 مايو لمعالجة «الثغرات الرهيبة» في الاتفاق. وفي حال عدم التوصل إلى قيود إضافية، فان الولايات المتحدة ستنسحب من الاتفاق وتعيد فرض عقوبات على إيران.

الجيش اليمني يواصل عملياته في صعدة.. "لا عودة للوراء"


عسكرياً قال موقع العربية نت" أن القائم بأعمال وزير الدفاع اليمني الفريق الركن محمد علي المقدشي أكد مساء الأحد أن المؤسسة العسكرية اليمنية أصبحت أكثر قوة وقدرة لاستكمال طرد الميليشيات والإرهابيين من كل شبر من الأراضي اليمنية، ومكافحة أية محاولات للعودة بالبلاد للوراء.

وأتت تصريحات المقدشي خلال اجتماع له برؤساء الهيئات والدوائر بوزارة الدفاع، أشاد فيه بالانتصارات التي يحرزها الجيش اليمني وثمّن الدور الذي يقدمه التحالف العربي بقيادة السعودية لمساعدة اليمنيين على استعادة الشرعية.

عمليات صعدة متواصلة
كما أتت تلك التصريحات في الوقت الذي تتواصل فيه عمليات الجيش اليمني في محافظة #صعدة بدعم وإسناد من طيران التحالف الذي نفذ عشرات الغارات الجوية، تمهيدا لدخول الجيش اليمني عددا من الجبهات.

فقد كثفت قوات الشرعية اليمنية عملياتها منذ الساعات الماضية في عدد من الجبهات الحدودية شمال محافظتي صعدة وحجة.

وأعلنت قوات الشرعية، الأحد، إطلاق عملية شاملة لتحرير مديرية رازح الحدودية شمال صعدة، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي من القوات السعودية المشتركة على مواقع وتحصينات الميليشيات.

هكذا تحرم قيادة لواء بالحماية الرئاسية اليمنية منتسبيها من مستحقاتهم المالية

من جهته كشف موقع إرم نيوز" عن مصدر عسكري يخدم ضمن قوات الحماية الرئاسية اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن، عن قيام قيادة اللواء الأول حماية رئاسية، بعملية سلب للمستحقات المالية والمرتبات الشهرية لمنتسبي اللواء، وذلك منذ ما يقارب من سنتين، بطريقة وصفها بالـ(مجحفة).

وقال المصدر لـ”إرم نيوز”، إن “اللواء الأول حماية رئاسية يتكون من 4 كتائب (الأولى والثانية والثالثة والرابعة)، الكتيبة الأولى أشرفت الإمارات على تدريبها عسكرياً، بينما أشرفت المملكة العربية السعودية على تدريب الكتيبة الثانية”.

وأضاف المصدر “وعقب عودة الكتيبتين اعتمدت الإمارات لأفراد الكتيبة الأولى ألف ريال سعودي شهرياً، فيما اعتمدت السعودية المبلغ ذاته لعناصر الكتيبة الثانية، وتم اعتماد تلك المبالغ كنوع من الحوافز شهريًا”.
وتابع “السعودية أوكلت قيادة اللواء الأول حماية رئاسية، مهمة تسليم المستحقات المالية الخاصة بالكتيبة الثانية، بعكس الإمارات التي تشرف قواتها المرابطة في (معاشيق) على صرف مستحقات الكتيبة الأولى بنفسها”.

وأوضح المصدر: “ترفض قيادة اللواء الأول، صرف المبلغ لأفراد الكتيبة الثانية بالعملة السعودية، إذ تقوم بتسليم كل فرد مبلغًا وقدره 87 ألف ريال يمني، في حين يعادل سعر صرف الـ 1000 ريال السعودي 120 ألف ريال يمني يزيد أو ينقص قليلًا، فيما يتسلم أفراد الكتيبة الأولى مخصصاتهم بالعملة السعودية”.