عبر أبناء حضرموت عن دعمهم الكامل للوحدة الوطنية الجنوبية من خلال رفع الأعلام الجنوبية وترديد الشعارات التي تعكس ارتباطهم القوي بالجنوب.
كما أكد القادة المحليون دعمهم المطلق للمجلس الانتقالي الجنوبي، مشددين على أن الوحدة الجنوبية هي السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والتنمية في حضرموت وبقية مناطق الجنوب.
وفي ظل التنسيق المستمر بين المجلس الانتقالي وقيادات حضرموت، تم تعزيز القدرات المحلية للتصدي للتحديات الأمنية والسياسية التي تواجه المحافظة.
كما تصاعدت المطالبات بخروج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت كجزء من الجهود الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار في المحافظة والحفاظ على هويتها الجنوبية.
وتؤكد حضرموت، بدعم المجلس الانتقالي الجنوبي، إصرارها على إفشال المشروع الإيراني الإخواني الذي يستهدف تقسيم الجنوب وزعزعة استقراره.