التدخلات الإقليمية ليست بعيدة عن مؤامرات الاعداء، حيث ترى بعض الدول " قطر وإيران" في المجلس الانتقالي تهديداً لمصالحها في المنطقة، حيث تسعى تلك الدول إلى استخدام أدوات ضغط سياسية واقتصادية للتأثير على المجلس وإضعافه.
من جهة أخرى، هناك بعض القوى الإقليمية التي تعمل على دعم أطراف معارضة للمجلس وتقديم الدعم المالي والإعلامي لها بهدف إضعاف موقف الانتقالي على الساحة الدولية.
أيضاً، هناك دول تسعى إلى إطالة أمد الصراع اليمني للحفاظ على نفوذها في اليمن وعدم السماح للجنوب بالاستقلال التام، مما يضع المجلس الانتقالي في موقف صعب .