آخر تحديث :السبت - 27 أبريل 2024 - 11:42 م

اخبار عدن


اليمن في الصحافة الخارجية.. إستقالة المفلحي.. ودعوة بريطانية لتطبيق القرار 2216

الجمعة - 17 نوفمبر 2017 - 02:28 م بتوقيت عدن

اليمن في الصحافة الخارجية.. إستقالة المفلحي.. ودعوة بريطانية لتطبيق القرار 2216

عدن تايم / خاص :

تناولت الصحف والمواقع الخارجية يوم الجمعة خبر إستقالة محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي ، وما شكله من صدمة لدى الكثير من أبناء عدن خاصة وأنه كشف في رسالة إستقالته عن فساد متعاظم وعمليات نهب ممنهجة يمارسها رئيس الحكومة الشرعية أحمد بن دغر لعرقلة جهود تنمية وبناء عدن .

كما ركزت الصحف على دعوة بريطانيا إلى تطبيق حظر الأسلحة في اليمن وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 2216 ، فيما نقل أخرون على دعوة فرنسا التي وجهتها للسعودية لتعزيز جهود الإغاثة فى اليمن.

بينما تحدثت صحف سعودية عن ارتباك شديد بين قيادات مليشيا الحوثي بسبب "قوائم الإرهاب" ، بالوقت الذي أكد فيه مسؤول عسكري يمني أن إيران حولت صعدة إلى مستودع ضخم للأسلحة على الحدود السعودية.


محافظ عدن يقدم استقالته.. ويحمّل الحكومة مسؤولية تدهور الأوضاع

ونشرت وكالة الأناضول التركية خبر إستقالة محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي ، وقالت أنه حمل حكومة أحمد عبيد بن دغر مسؤولية تدهور الأوضاع في العاصمة المؤقتة للبلاد .

ونقلت ما ورد في رسالة المفلحي التي قال فيها : "أقدّم استقالتي من منصبي كمحافظ لعدن، كما أقدّم اعتذاري لأبناء المحافظة عن مواصلة المشوار الذي واجهت فيه الكثير من الصعاب في سبيل توفير الأساسيات”.

وأعرب المفلحي، عن أسفه لما وصل إليه حال المحافظة، من “تردي للخدمات الأساسية وانقطاع التيار الكهربائي وارتفاع الأسعار بالتزامن مع الانهيار السريع للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية”.

وحمّل المفلحي الذي يتواجد في العاصمة المصرية القاهرة منذ أشهر، حكومة بن دغر، مسؤولية “إعاقة كافة الجهود والمحاولات التي دعمها التحالف العربي من أجل استعادة نهضة وتنمية المحافظة”.


بريطانيا تدعو إلى تطبيق حظر الأسلحة في اليمن

وتناولت صحيفة الإتحاد الإماراتية الدعوة التي أطلقتها بريطانيا إلى زيادة الجهود الدولية لتطبيق حظر الأسلحة في اليمن الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن رقم 2216 (2015). وقالت وزارة الخارجية البريطانية في بيان على موقعها الإلكتروني «إننا نشارك السعودية قلقها بشأن التهديد الأمني بسبب الصواريخ الباليستية، كالصاروخ الذي استهدفها في 4 نوفمبر. ونتفهم الحاجة لاتخاذ إجراء لمنع تدفق الأسلحة المتطورة إلى اليمن، بما في ذلك أهمية وجود مراقبة وضوابط فعالة».

وأضاف البيان «ينبغي على كافة الدول زيادة جهودها لتطبيق حظر الأسلحة الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن 2216، وضمان إمكانية وصول الإمدادات التجارية والإنسانية لكافة المحتاجين من الشعب اليمني». ويمنع القرار 2216 تزويد وبيع الأسلحة للمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران والقوات المتحالفة معهم والتابعة للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، ويشدد على ضرورة انسحاب الميليشيات من صنعاء.

وقال الناطق باسم وزارة الخارجية البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أدوين سموأل، «نعتقد بأن التوصل لحل سياسي شامل هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وتحقيق استقرار حقيقي في اليمن. وندعو كافة الأطراف للانخراط في العملية السياسية»، مشيراً إلى قلق الحكومة البريطانية إزاء «التدهور الخطير بالوضع الإنساني في اليمن». وأضاف «ندعو كافة الأطراف لضمان السماح فوراً بدخول الإمدادات التجارية والإنسانية لمنع خطر المجاعة والأمراض الذي يواجهه ملايين المدنيين»، داعياً إلى استئناف رحلات الأمم المتحدة وإعادة فتح ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر غرب اليمن ويسيطر عليه المتمردون الحوثيون منذ أكتوبر 2014.


فرنسا تدعو السعودية إلى تعزيز جهود الإغاثة فى اليمن

بدورها نشرت وكالة رويترز العالمية دعوة فرنسا التي وجهتها للسعودية لتعزيز جهود الإغاثة فى اليمن ، ونقلت تصريح وزير الخارجية الفرنسى جان إيف لو دريان الذي دعا فيه السعودية إلى تعزيز جهود الإغاثة الإنسانية للمدنيين الذين يحتاجون لمساعدات "عاجلة" فى اليمن.

وحث رؤساء ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة على رفع الحصار عن اليمن وحذروا من أن "آلافا لا تعد ولا تحصى" قد يموتون إذا ظل الحصار مفروضا.

وقال لو دريان خلال مؤتمر صحفى مع نظيره السعودى عادل الجبير "تحدثنا عن الوضع الإنسانى والإجراءات التى ينبغى اتخاذها حتى يتسنى وصول المساعدات الدولية سريعا إلى الشعب اليمنى الذى يحتاجها بشكل عاجل".

و اتهم الجبير الحوثيين المتحالفين مع إيران بحصار المناطق المدنية ومنع الإمدادات من الدخول أو الخروج


إيران حولت صعدة إلى مستودع ضخم للأسلحة على الحدود السعودية

وتناولت صحيفة الرياض السعودية تصريح مسؤول عسكري يمني أكد فيه أن الميليشيات الإيرانية المحلية المتمثلة بالحوثيين في اليمن حولت محافظة صعدة أقصى شمال اليمن، إلى حاضنة لأسلحة دمار، تصنف بعضها ضمن أسلحة الدمار الشامل ومنها الصواريخ البالستية التي تمكنت عناصر إيرانية ومن ميليشيا حزب الله الإرهابية من تطويرها خارج اليمن ومن ثم تفكيكها وإعادة إرسالها كقطع مجزأة إلى اليمن عن طريق التهريب وتخزينها فيما بعد بمحافظة صعدة.

وقال أن الهدف من اتخاذ محافطة صعدة مقراً عسكرياً للجماعة ومستودعاً للأسلحة التدميرية ومنطلقاً للتمرد والخروج عن الدولة، غرض إيراني لتحقيق اختراق أمني وعسكري للمنطقة عبر البوابة اليمنية ذات الأهمية الجوسياسية.

ووفقاً للصحيفة فإن "الميليشيا الحوثية بدأت تخزين الأسلحة بمحافظة صعدة، في مرحلة مبكرة بعد سنوات من عودة مؤسس الحركة الحوثية حسين الحوثي من إيران، واتخذ من صعدة مقراً له ومنطلقاً لتأسيس التنظيم العسكري للحركة بإشراف إيراني منذ البداية".

مشيرة بأن عملية التخزين مرت بمراحل عدة، واتسمت إجراءات وآليات التخزين فيها بالسرية، إذ كانت الجماعة في بدايات بناء تنظيمها العسكري، وتعاملت مع تجار الأسلحة الذين استحدثوا أسواقاً ضخمة لبيع السلاح، مثل سوق "ضحيان" واتضح فيما بعد ارتباط أشهر رجال مافيا السلاح بالجماعة وأبرزهم فارس مناع، الذي عينه الحوثيون محافظاً لصعدة بعد استكمال سيطرتهم عليها وخروجها بالكامل عن سلطة الدولة، وهوالمطلوب للقضاء البرازيلي، والمدرح على قائمة أغنى وأكبر 10 مهربي الأسلحة حول العالم.

وبدأت المرحلة الثانية مع انطلاق العملية العسكرية الحكومية الأولى لإخماد تمرد حسين الحوثي، في مديرية مران التابعة لمحافظة صعدة، بعد قتله عدداً من الجنود وطرد الأجهزة الأمنية والإدارية من المديرية، التي انتهت باستكمال سيطرة الحوثيين عملياً على محافظة صعدة، ونهب جميع معسكرات الدولة.

وازدهر تهريب الأسلحة الإيرانية للحوثية وتجلى ذلك عند تمكن قوات حكومية يمنية من القبض على سفينة جيهان الإيرانية في يناير(كانون الثاني) 2013 وهي محملة بالأسلحة عندما كانت في طريقها إلى ميناء ميدي الذي كان يسيطر عليه الحوثيون، وكانت تحمل 48 طناً من الأسلحة والقذائف والمتفجرات وصفت بأنها شديدة الانفجار.

وأضافت الصحيفة أن طهران تمكنت من دعم ورعاية الانقلاب في سبتمبر(أيلول) من عام 2014، لتبدأ المرحلة الثالثة من تحويل صعدة إلى حاضنة لأسلحة دمار شامل، باستيلاء الميليشيا الحوثية الانقلابية على 80% من معسكرات الجيش ومخازن السلاح، بما فيها منظومة الصواريخ البالستية ونقلها من صنعاء والحديدة وعمران إلى صعدة.

وتجلت المرحلة الرابعة من تخزين الأسلحة وتحويل صعدة إلى مخزن كبير للأسلحة، بازدهار عملية تهريب الأسلحة من إيران عبر ميناء الحديدة ومنافذ أخرى.

وشهدت محافظة صعدة عملية تخزين غير مسبوقة لمختلف أنواع الأسلحة بما فيها الصواريخ البالستية الإيرانية، وأنشأت الميليشيا الحوثية مصانع للمتفجرات وقذائف الهاون تحت إشراف خبراء إيرانيين وعناصر من ميليشيا حزب الله الإرهابية رغم قرارات مجلس الأمن الدولي التي نصت على حظر توريد الأسلحة للانقلابيين الحوثيين.


ارتباك شديد بين قيادات مليشيا الحوثي بسبب "قوائم الإرهاب"

من جانبها قالت صحيفة الوطن السعودية أن قوائم الإرهاب التي أعلنتها السعودية، والتي تضم 40 قيادياً حوثياً، والمكافآت المالية لمن يدلي بمعلومات عنهم، تسببت في تعطيل اجتماعات الحوثيين خوفاً من الخيانة أو تسريب معلومات عن أماكنهم، ثم رصدهم.

ووفقاً للصحيفة فقد كشف مصدر مقرب مما يسمى "المجلس السياسي" في صنعاء باليمن، أن إعلان السعودية قائمة بـ 40 قيادي حوثي، ومكافآت مالية لمن يدلي بأي معلومات عنهم، أربكت القيادات الحوثية وجعلتها في مأزق كبير، ما دفع بعضهم إلى إغلاق هاتفه الشخصي، وعاد كثيرون منهم إلى الاختباء في مواقع مجهولة، وتقليل الظهور الإعلامي والميداني بشكل لافت.

وقال المصدر، في تصريح للصحيفة إن: " الشكوك أصبحت تراود القيادات والعناصر الحوثية، حتى فيما بينهم، خوفاً من الخيانة أو تسريب معلومات عن أماكن تمركزهم واجتماعاتهم"، مؤكداً توقف عمل المجلس السياسي الانقلابي في العاصمة، واجتماعات الحكومة الانقلابية الأسبوعية والطارئة بشكل كامل، منذ إعلان القائمة.

وأضاف المصدر: "ظهر التخبط في قرارات الانقلابيين ووزرائهم بشكل لافت حديثاً"، موضحاً أن التواصل بين الحوثييين توقف بشكل شبه كامل.

وأشار المصدر إلى مخاوف بين قيادات الانقلاب حتى من وسائل الاتصال، فضلاً عن المخاوف من انتقام صالح والموالين له، عقب تهميشهم خلال السنوات الماضية.


اليمن: مصرع 16 شخصاً في انفجار مخزن للأسلحة في بيت تاجر سلاح

ونقل موقع 24 الإماراتي خبر مقتل 16 شخصاً لقوا مصرعهم وإصابة 7 آخرون في انفجار وقع بمخزن للأسلحة في أسفل منزل بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن، حسب ما أوضحت مصادر أمنية.

وبحسب الموقع فإن "حريقاً اندلع في مخزن سلاح يملكه تاجر أسلحة محلي يدعى عارف قعل يقع في أسفل منزله ببلدة برط العنان في الجوف الواقعة على بعد نحو 140 كيلومتراً شمالي العاصمة صنعاء في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء".

وأضافت المصادر و: "فيما كان متطوعون من سكان القرية يحاولون إطفاء الحريق وقع انفجار هائل في المخزن الذي يحتوي ألغاماً وذخائر أيضاً مما أدى إلى انهيار المبنى على رؤوسهم وساكنيه".

وقال شهود إنه جرى استخراج 16 جثة من تحت أنقاض المبنى بينهم تاجر السلاح قعل وأفراد أسرته الخمسة و10 من المتطوعين الذين هرعوا لإطفاء الحريق.


مصادر تكشف عن قرب استئناف معركة الساحل الغربي

صحيفة العرب اللندنية كشفت وفقاً لمصادر خاصة عن قرب استئناف معركة الساحل الغربي التي توقفت نتيجة ضغوط دولية أفضت إلى تقديم المبعوث الدولي للأمم المتحدة مبادرة إنسانية لتحييد ميناء الحديدة، ويأتي ذلك في ظل تقارير حديثة عن استخدام الحوثيين الميناء لأغراض عسكرية من بينها تحويل الميناء إلى منطلق لتنفيذ عمليات تستهدف الملاحة الدولية.

وقالت أن التطورات العسكرية على الأرض تتزامن مع إجراءات غير مسبوقة يقوم بها التحالف العربي بقيادة السعودية، تتمثل في دعم الحكومة اليمنية ماليا واقتصاديا، وترتيب البيت الداخلي للشرعية من الناحية السياسية واحتواء الخلافات من خلال مباركة إنشاء تحالف سياسي عريض يكون بمثابة الواجهة السياسية للشرعية.

واتخذ التحالف العربي إجراءات جديدة للحد من تدفق الأسلحة للحوثيين وذلك من خلال تشديد الرقابة على المنافذ البرية والبحرية التي كان يصل منها السلاح، واستهداف قيادات بارزة في الانقلاب، من الصف الأول في الجماعة الحوثية.


مئات المختطفين عُذّبوا حتى الموت في معتقلات الحوثيين

فيما نقل موقع ميدل إيست أونلاين دعوة الحكومة اليمنية التي وجهتها للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي إلى التدخل للضغط على ميليشيات الحوثي الانقلابية وقوات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح لوقف جرائمهما بحق اليمنيين، متهمة المتمردين باختطاف وتعذيب المئات في المعتقلات حتى الموت.

وطالبت وزارة حقوق الإنسان اليمنية في بيان المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بالضغط على الانقلابيين للإفراج عن المعتقلين، محملة الحوثيين المسؤولية عن مقتل مئات المختطفين.

وأكدت الوزارة اليمنية مرارا ارتكاب الميليشيا الانقلابية المدعومة من إيران، جرائم وفظاعات في المدن الخاضعة لسيطرتها تشمل الاختطاف والتعذيب والقتل ومصادرة الحريات وحصار وتجويع الرافضين لحكم الأمر الواقع الذي أعلن في صنعاء بالشراكة مع حزب الرئيس اليمني السابق.

وقالت الوزارة في بيانها إن الميليشيا الانقلابية ترتكب أبشع الجرائم والانتهاكات بحق المعتقلين والتي كانت آخرها جريمة التعذيب حتى الموت التي ارتكبت بحق معتقل يدعى أحمد صالح حسين الوهاشي من أبناء قرية مذوقين بمحافظة البيضاء.

وأوضحت أنه اعتقل في منتصف اكتوبر/تشرين الأول، حيث جرى اقتياده مع ابن شقيقه إلى سجن هبرة بصنعاء.

وأضافت أن الوهاشي تعرض لشتى أنواع التعذيب على أيدي ميليشيا الحوثي إلى كسر عموده الفقري، ما أدى إلى مقتله في الثامن والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول أي بعد 13 يوما من اعتقاله.

واعتبرت وزارة حقوق الإنسان اليمنية أن الجرائم التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي ضد المدنيين والمعتقلين، ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية، متوعدة بملاحقة مرتكبيها محليا ودوليا.

وكانت منظمات حقوقية يمنية قد تحدث في السابق عن مقتل أكثر من 100 معتقل يمني تحت التعذيب الوحشي في سجون الحوثي.

وأشارت إلى أن مصير مئات المختطفين الآخرين والمخفيين قسرا لايزال مجهولا، فيما ترجح مصادر تعرضهم للتعذيب والقتل.

ويفرض الانقلابيون قيودا على وسائل الاعلام المحلية باستثناء تلك الموالية لهم أو لحليفهم علي عبدالله صالح.

ويحرص الحوثيون على التعتيم على حالات الاعتقالات والاختطاف للتغطية على انتهاكاتهم في صنعاء وغيرها من المناطق التي لاتزال تحت سيطرتهم.

ومن وسائل التعذيب التي ينتهجها المتمردون تجويع المناهضين لحكمهم، حيث يسيطر الحوثيون على مسالك التجارة والتوزيع حتى تلك المتعلقة بمواد الاغاثة الانسانية.

ويحصل الموالون للميليشيا الانقلابية على ما يحتاجونه من أغذية ودواء ومستلزمات معيشية فيما يحرم الرافضون لسلطة الانقلاب من ابسط ضرورات الحياة.


«الهلال» الإماراتي تواصل دعم قطاع الكهرباء في اليمن

بدورها نشرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام" خبراً عن مواصلة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي دعمها لقطاع الكهرباء في اليمن من خلال توفير المشتقات البترولية الضرورية لضمان استمرار وتحسين خدمة التيار الكهربائي.


وقالت الوكالة أن الهيئة زودت مؤسسة كهرباء مدينة الحوطة بمديرية ميفعة في شبوة بمقطورة تحتوي على 36 ألف لتر من مادة الديزل لتغطية احتياجات المحطة من الوقود للاستمرار في تشغيل التيار الكهربائي الذي يستفيد منه بشكل مباشر حوالي 25 ألف منزل وذلك في إطار الحملة الإنسانية والجهود التي تبذلها الهيئة لإغاثة أهالي المدينة للتخفيف عن المواطنين وطأة الأزمة.


التحالف العربي يعلن إنقاذ صحفيتين فرنسيتين فقدتا في مناطق الحوثي باليمن

كما نقلت وكالة الأناضول التركية ما أعلنه التحالف العربي يوم الخميس عن إنقاذ صحفيتين فرنسيتين، فُقدتا في مناطق سيطرة الحوثيين، ونقلتهما إلى العاصمة السعودية الرياض.

وقالت الوكالة أن قناة “الإخبارية” السعودية الرسمية، ذكرت في خبر عاجل على حسابها بموقع “تويتر”، أن “قوات التحالف العربي أنقذت الصحفيتين بعدما فُقدتا بمناطق يسيطر عليها الانقلابيون في اليمن”، في إشارة إلى ميليشيا الحوثي.

وأشارت القناة إلى أنه تم نقل الصحفيتين إلى قاعدة “الملك سلمان” الجوية في الرياض، دون تفاصيل إضافية.