آخر تحديث :السبت - 05 أكتوبر 2024 - 10:12 م

اخبار عدن

اليمن في الصحافة الخارجية.. اعتراف ايراني بدعم الحوثي وترحيب أممي بفتح المنافذ

الجمعة - 24 نوفمبر 2017 - 12:31 م بتوقيت عدن

عدن تايم/ خاص

تابعونا على

ركزت الصحافة الخارجية في تناولها للشأن اليمني اليوم، على ترحيب الأمم المتحدة بقرار فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة، واعتراف الحرس الثورى الإيرانى بتقديم دعم للحوثيين.
كما سلطت الصحف الخارجية الضوء على جني الانقلاب أموال طائلة نتيجة رفع أسعار الغاز، ومستجدات المعارك في جبهات القتال المشتعلة.

الحرس الثورى الإيرانى يعترف بتقديم دعم للحوثيين

نشرت صحيفة" اليوم السابع" المصرية اعتراف قائد الحرس الثورى الإيرانى محمد على جعفرى بتقديم دعم للمتمردين فى اليمن، قائلا إن الدعم الإيرانى لليمن استشارى ومعنوى.
وبحسب وكالة تسنيم الإيرانية، قال جعفرى، إن بلاده تدعم ما أسماه بمحور المقاومة بناء على طلب رسمي من شعوب وحكومات تلك الدول، واليمن مثال على ذلك.
وتابع أن السيادة اليوم في اليمن بيد أنصار الله والدعم الإيرانى استشارى ومعنوي لاغير، مضيفا أن اليمن بحاجة إلى اكثر من ذلك وأن الجمهورية الاسلامية لن تدخر جهدا في هذا الشأن.

الأمم المتحدة ترحب بقرار فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة

ونقلت الوكالات الاخبارية عن الأمم المتحدة ترحيبها بقرار التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن فتح مطار صنعاء الدولي وميناء الحديدة على البحر الأحمر، مشيرة إلى أن الأمر يعد «تطوراً هاماً وهو موضع ترحيب كبير». وأعرب نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، عن استعداد الأمم المتحدة لتقديم المساعدة في هذا السياق.
وكان تحالف دعم الشرعية قرر إعادة فتح ميناء الحديدة لاستقبال المواد الإغاثية والإنسانية الطارئة، وفتح مطار صنعاء لاستقبال طائرات الأمم المتحدة الخاصة بالأعمال الإغاثية والإنسانية.
في سياق آخر أكد مسؤولو موانئ عدن، أن ميناء عدن للحاويات يشهد حركة طبيعية في استقبال السفن وإجراءات التفريغ والشحن، نافين صحة الأنباء التي تم الترويج لها عن قيام التحالف العربي بمنع الميناء من مزاولة نشاطه التجاري.

الانقلاب بجني أموال طائلة نتيجة رفع أسعار الغاز

وسلطة صحيفة " الشرق الاوسط" الضوء على طلب مسؤول في الحكومة الشرعية اليمنية باتخاذ إجراءات قانونية رادعة وعاجلة ضد الشركات الموزعة لأسطوانات الغاز في المدن التي تقع تحت سيطرة الانقلابيين؛ وتحديداً في إقليمي تهامة وأزال، بعد أن وصل سعر الأسطوانة في تلك المدن إلى قرابة 8 آلاف ريال يمني، خصوصاً أن أسطوانات الغاز تعبأ وترسل من المدن المحررة التي تقع في نطاق الحكومة الشرعية وتقدم للشركات الموزعة بقيمة تقدر بنحو 950 ريالا يمنيا للأسطوانة الواحدة.
وحذّر وليد القديمي، وكيل محافظة الحديدة، من استمرار هذه الحال التي تجني منها الميليشيات الحوثية مليارات الريالات الناتجة عن الفرق بين القيمة الفعلية لأسطوانة الغاز وما يجري تداوله في إقليمي تهامة وأزال، بعد أن فرضت الميليشيات على الشركات والتجار الموزعين في مناطقها رفع قيمة الأسطوانة بشكل كبير ومبالغ فيه.

مليشيا الحوثي توسط لخروج امن من البيضاء

على صعيد متصل ارسلت مليشيا#الحوثي وساطة إلى قيادة مقاومة آل حميقان في #البيضاء، لأجل التوصل لخروج آمن من مديرية الزاهر، بضمانات تسليم انسحاب كافة قواتهم.
وبحسب مصادر خاصة فأن جبهة #آل_حميقان، بقيادة الشيخ عبدالقوي الحميقاني، رفضت أي تفاوض مع الحوثيين، وطلبت من الميليشيات الانسحابمن دون قيد أو شرط.

الحوثيون يقتلون مُسناً ومعلماً في المحويت وإب

ونشرت صحيفة(الاتحاد) أقدام قيادي ميداني حوثي على قتل مواطن في السبعين من عمره في محافظة المحويت شمال غرب صنعاء، فيما لقي معلم تربوي مصرعه بنيران أحد مسلحي الميليشيا الانقلابية في محافظة إب وسط اليمن.
وذكر موقع الجيش اليمني على شبكة الإنترنت، أمس، أن القيادي الحوثي، عبدالعزيز أحمد الحمزي، «أقدم على قتل المواطن حسن صالح السليب (70 عاماً) إثر خلاف وصفته مصادر محلية في قرية القاهي بمديرية الرجم بالبسيط»، مشيراً إلى أن القيادي الحوثي قام بإطلاق ثلاث رصاصات من بندقيته الكلاشنكوف على المواطن السليب الذي فارق الحياة لاحقاً خلال تلقيه العلاج بأحد مستشفيات المنطقة.
وفي سياق متصل، أقدم مسلح حوثي على قتل معلم تربوي أثناء مروره بحاجز تفتيش للميليشيا في مديرية «السبرة» بمحافظة إب.

الجيش اليمني يقصف الانقلابيين في محيط صنعاء

واوردت صحيفة «الخليج» خبر قصف قوات الشرعية اليمنية بالمدفعية الطويلة مواقع تابعة للميليشيات الانقلابية في محيط العاصمة صنعاء لأول مرة، ودمرت مقاتلات التحالف العربي تعزيزات للميليشيات في مديريتي «كتاف» و«حيفان» بمحافظتي صعدة وتعز.
وأكدت مصادر في الجيش الوطني اليمني، أن مدفعية الجيش قصفت من مواقعها المتقدمة في مديرية نهم في شرق صنعاء، ثكنات ومواقع عسكرية تابعة لميليشيات الحوثي والرئيس المخلوع صالح في مديريتي أرحب وبني حشيش، ومحيط مطار صنعاء الدولي شمال العاصمة، وذلك بعد التقدم النوعي الذي أحرزته قوات الجيش خلال الأسابيع الماضية في جبهة نهم وتمركزها في مواقع «حاكمة» التي تشرف على مناطق واسعة من مديريات شمال محافظة صنعاء.