كان يعمل في امن ساحل حضرموت على اساس انه حضرمي وهو شمالي الأصل ومارس مستوى كبير من الظلم والعربدة وبعد ان اصبحت مصائبه مايتحملها ملف شنت حملة اعلامية لإقالته في المكلا ووصف حينها المطالبين بتغييره ومحاسبته بشوية رعاميم حضارم ولكن الحملة نجحت في نهاية المطاف من ابعاده وفر الى وادي حضرموت ورتبوا وضعه في الأمن هناك في البحث ومكافحة المخدرات لكن غلاب لم يرتدع او يتوقف عن رعونته وزادت فضايحه في سيئون وتم بعد ذلك نقله إلى شبام ضمن قيادة الأمن والشرطة فيها ومارس نفس اعماله الغير قانونية والشيطانية فقام رجال المنطقة الغيورين بغلق مقر الأمن رافضين وجوده وحدثت البارحة اشتباكات بالسلاح المتوسط بين اتباعه واحرار شبام وفر الى مقر الغدر والخيانة بالمنطقة العسكرية الأولى التي عادته اليوم بالقوة
لتزبد حالة الأحتقان والتوتر وتحويل شبام إلى كتلة بركان قابل للإنفجار في لحظة .