صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
قضايا
المحافظ لملس نجح في تجربتين مع المعلمين فهل سيقدم على الثالثة.. ...
آخر تحديث :
الثلاثاء - 26 نوفمبر 2024 - 01:30 م
كتابات واقلام
ننتظر فعل يا بن مبارك !!
الجمعة - 17 مايو 2024 - الساعة 06:13 م
بقلم:
محمد علي محسن
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
تابعت لقاء رئيس الوزراء ، د . احمد عوض بن مبارك ، مع قناتي عدن واليمن ، وما يهمني هنا هو حديثه عن قطاع الكهرباء ، فلقد أكد رفضه لكل الحلول الترقيعية ، ووقفه لنزيف المال المهدر على الوقود وبنسبة تراوحت بين ٣٥ - ٤٠ ٪ ، علما أن الطاقة وعلى سوءتها استنفدت ٣١ ٪ من إجمالي الموارد .
تحدث أيضا عن توجهات وطموحات ورؤى بشأن معالجة جذرية لأزمة الطاقة وحددها بثلاثة محاور رئيسة هي الإنتاج والتوزيع والتحصيل ، لافتا لأن هناك جهود تبحث وتدرس وأخرى تعمل عليها الحكومة مع الأشقاء والأصدقاء لأجل الاستثمار في مشروعات طاقة حيوية بالغاز أو بالرياح .
شخصيا وبكوني مواطنا من هذه البلاد ، واحسب ذاتي لحقبة الألفية الثالثة بعد الميلاد ؛ فإنني لا أطلب من الرئيس العليمي أو مجلسه الرئاسي ومن الحكومة غير مشروع كهرباء ، فهل هذا كثير علينا ؟ .
نعم ، مشروع حيوي وطموح وشامل يوقف هذا العذاب ، ويوقف هذه الانقطاعات ، ويلبي كامل الحاجة للطاقة ، ويتجاوز وبشكل نهائي أزمة الكهرباء القائمة منذ سنوات .
سمعنا من الشكوى والتذمر بما فيه الكفاية ، ونريد حلولا جذرية ناجعة ، وهذا الحل لا يكون بالادوات والأساليب والمحطات القائمة ، وانما بمشروع متكامل وشامل .
وهذا المشروع يعالج أزمة الإنتاج والتوزيع والتحصيل ، فلا تقتصر المسألة على القدرة التوليدية وانما ايضا هناك حاجة لتحديث الشبكة واعتماد نظام البطاقة الذكية في عملية تحصيل قيمة الطاقة المباعة للمستهلك .
بلادنا كانت قدرتها التوليدية تضاهي ماليزيا ١٠٠٠ ميجاوات ، قبل ٣٤ عاما ، الان ماليزيا أين ونحن أين ؟ لم نستطع الحفاظ حتى على ١٠٠٠ ميجا ، إذ تقلصت الطاقة إلى أسفل سافلين ، الان نتحدث عن ٣٥٠ ميجا ، وغير متوفرة .
طيب دولة يمنية ولا تملك طاقة تماثل ما لدى شمال الصومال الدولة التي لم يعترف بها أحد . والله الإنسان العادي يخجل من نفسه عندما يعلم ان طاقة الحرم المكي أكثر من طاقة دولة وعاصمة .
ومن لا يدري فطاقة الحرم تعدت ال ٥٠٠ ميجا وات ، ٤٠٢ عاملة و ٧٧ ميجا احتياط ، ناهيك عن محطة تكييف المياه بطاقة ١٢٠ الف طن تبريد ، مع إمكانية اضافة ٤٠ الف طن .
لا نريد مسؤولين يبررون فشلهم ، نريد مسؤولين يحترمون واجبهم . كما لا يجوز التعلل بالامكانيات ، فما ينفق الان على شراء الوقود ، وكذا على الطاقة المشتراة لهو كافي لإنشاء محطات توليد وإصلاح منظومة الكهرباء وبشكل نهائي .
مللنا من هذه الأعذار والحجج ، سئمنا من الاسطوانة المتكررة : نفد الوقود ، انهارت محطات التوليد ، دخلت سفينة ميناء الزيت وووالخ .
سنتحمل ونصبر يا رئيس الحكومة ، وننتظر منكم بالمقابل فعل ينهي مأساة إنسانية يتجرع ويلاتها أطفالنا وشيوخنا ونسائنا ومرضانا ، بل وكل انسان يعيش في هذه البلاد..
محمد علي محسن
مواضيع قد تهمك
المحافظ لملس نجح في تجربتين مع المعلمين فهل سيقدم على الثالث ...
الثلاثاء/26/نوفمبر/2024 - 01:29 م
نجحت السلطة المحلية في العاصمة عدن وبادارة المحافظ احمد لملس ولأول مرة في انتزاع صلاحيات اتخاذ القرار وانفرد بتطبيق إجراء مالي من ميزانية محافظته لفض
صدمة ..الحرم الجامعي تحول إلى مدن لتعداد سكان 200 ألف مواطن ...
الثلاثاء/26/نوفمبر/2024 - 08:45 ص
وضع المشرف العام للإرادة الذاتية Seilf will. محمد الحريبي أعضاء الحركة المدنية الحقوقية لمكافحة الفساد والدفاع عن الحريات والحقوق العامة والخاصة أمام
الوزير الزعوري يدعو النساء الى توحيد صفوفهن لنصرة قضاياهن ...
الإثنين/25/نوفمبر/2024 - 10:50 م
▪️أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، على ضرورة توحيد الجهود والطاقات لمواجهة العنف ضد المرأة، داعياً النساء الى توحيد
لا لن نسمح لكم بمجرد التفكير ! ...
الإثنين/25/نوفمبر/2024 - 10:41 م
أعرب رئيس الإتحاد العام لنقابات عمال الجنوب سامي خيران عن إستغرابه من تصريحات رئيس الوزراء من إستدعاء خيالات ما تسمى الاتحادات اليمنية والتي ليس لها أ
كتابات واقلام
محمد علي محسن
الكهرباء وعودة ' ريوم " ..
ماجد الطاهري
يبدو..
صالح شائف
لهذه الأسباب يغيب النجاح ويحضر الفشل وتوأمه الفساد
رائد عفيف
التغييرات الحكومية : هل تعكس إرادة الشعب أم مصالح خاصة؟
السفير د. محمد صالح الهلالي
طرق اصدار البطاقة الذكية والتعامل مع نظم المعلومات
اللواء علي حسن زكي
فَشَلْ الشراكه وما اشبه الليلة بالبارحة
منصور الصبيحي
المركز الوطني للأرصاد والسيادة وصديق صديقي
صدام اللحجي
هل جاع هؤلاء يومًا؟