صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الجمعة - 15 نوفمبر 2024 - 01:13 م
كتابات
الرئيس الزُبيدي في الدورة الـ(79) للجمعية العامة للأمم المتحدة.. حقائق ماثلة
الأحد - 22 سبتمبر 2024 - 08:22 ص بتوقيت عدن
كتب /علاء حنش
تابعونا على
تابعونا على
فور وصول الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، حفظه الله واطال بقائه، إلى مدينة نيويورك الأمريكية، للمشاركة في أعمال الدورة الـ(79) للجمعية العامة للأمم المتحدة التي تنطلق أعمالها يوم الثلاثاء القادم، حاول البعض المقارنة بين الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، وبين رشاد العليمي.
هنا سأكشف لكم وجه المقارنة، والحقائق الماثلة أمامنا، والتي هي على أرض الواقع، وليست على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وهي كما يلي:
1 / لماذا فقط من ذهب إلى نيويورك الأمريكية للمشاركة في أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة فقط الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، ورشاد العليمي، رغم أن مجلس القيادة الرئاسي يتكون من ثمانية أعضاء؟
السبب ببساطة لأن الرئيس الزُبيدي هو من يمتلك القوة العسكرية على أرض الواقع، وهو من فرض الجنوب وقضيته وقواته المُسلحة الجنوبية على العالم أجمع، فيما الطرف الآخر، أي العليمي، فهو مجرد أداءة، وكوز مركوز.
2 / الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي يمتلك حضورًا رهيبًا، وشخصية قوية، وكواريزما رهيبة، فيما الطرف الثاني ضعيف الشخصية رغم انهُ ماكر، وخبيث، وحاقد.
3 / رشاد العليمي لا يستطيع تحريك حتى طقم عسكري واحد، ليس هذا فحسب، بل أن مسقط رأسه (محافظة تعز اليمنية) محتلة إلى اليوم من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية، وميليشيا الإخوان الإرهابية، فيما الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي باستطاعته تحريك جيش بأكمله.
4 / لو افترضنا أن رشاد العليمي التقى برؤساء دول عظمى، وأخبروه بأنهم يريدون منه تحرير منطقة ما، أو مكافحة الإرهاب، أو تأمين الممرات البحرية الدولية، فماذا سيقول يا ترى؟
في المقابل لو التقى الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، برؤساء دول عظمى، وأخبروه بأنهم يريدون منه تحرير منطقة ما، أو مكافحة الإرهاب، أو تأمين الممرات البحرية الدولية، فعندها يستطيع الرئيس الزُبيدي قول (نعم، أو لا)؛ لأن الجنوب يمتلك قوات مُسلحة وأجهزة أمنية صلبة، ويستطيع الرئيس الزُبيدي توجيهها (برًا بحرًا جوًا)، فيما المدعو العليمي لا يستطيع فعل ذلك بالمطلق.
5 / الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي خاض معترك السياسة بعد أن صال وجال في ساحات النضال والشرف والكرامة، وبعد أن أمن كل محافظات الجنوب، فيما المدعو العليمي ليس لهُ أي تاريخ يُذكر سواء تاريخ مليء بالخداع، والمكر، والخبث.
6 / الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، صدق، وكان وفيًا مع دول التحالف العربي، فيما كان العليمي في أحضان عفاش حينذاك.
7 / أخيرًا.. وضع المقارنات بين الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، وأي شخص آخر، كان من كان، يجب أن يُحسب لها ألف حساب؛ فليس من المنطقي وضع مقارنات بين السماء والأرض؟!
مواضيع قد تهمك
قرار إيقاف أنشطة النقابات غير المرخصة مسنود بنصوص قانونية مح ...
الجمعة/15/نوفمبر/2024 - 12:15 ص
ردًّا على الحوار المنشور مع ما يسمى رئيس نقابة الصحفيين اليمنيين بمحافظة عدن، محمود ثابت، تود الدائرة القانونية بنقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين
نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تفنذ الادعاءات المضللة ...
الخميس/14/نوفمبر/2024 - 11:24 م
ردًّا على الحوار المنشور اليوم 14 نوفمبر 2024م، في الموقع الالكتروني الاخباري (صوت عدن)، من القاهرة بمصر، مع مايسمى رئيس فرع نقابة الصحفيين اليمنيين ب
محدث - تفاصيل إحباط تهريب أسلحة قادمة من مناطق الحوثي ...
الخميس/14/نوفمبر/2024 - 10:11 م
نجحت قوات الحزام الأمني المرابطة في جبل العر بيافع في إحباط محاولة تهريب أسلحة ومستلزمات عسكرية، كان المدعو (ح.م.ع.ف) من ابناء محافظة تعز،ينوي إدخالها
أسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 14 نوفمبر 2024م ...
الخميس/14/نوفمبر/2024 - 07:27 م
سجل الريال اليمني تراجع مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الخميس الموافق 14 نوفمبر 2024، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد است
كتابات واقلام
محمد بن نعمان
ظاهرة قتل الأقارب: جرائم صادمة تتطلب حلولًا عاجلة
ياسر اليافعي
التنمية المستدامة: وعي غائب أم انتظار للاستقرار؟
محمد الموس
تكتل كورال ليمتد
محمد عبدالله المارم
تكتلات الأحزاب لن تهز إرادة الجنوب في استعادة دولته
محمد علي محمد احمد
حواري مع الذكاء الاصطناعي
أمل عياش
هل يعلم وزير الثقافة معمر الأرياني بأن المبدعين والمثقفين يتبعون وزارة الثقافة؟!
أ.د. عبدالناصر الوالي
ابو جهاد نائف البكري
احمد عقيل باراس
حادثة سيئون بين التسطيح والمبالغة