آخر تحديث :الأحد - 22 ديسمبر 2024 - 08:01 ص

الارهاب سيهزم عاجلا او اجلا

السبت - 17 أغسطس 2024 - الساعة 03:08 م

بقلم: أبو مصعب عبدالله اليافعي - ارشيف الكاتب

تابعونا على

لحمة ابناء الجنوب في اجتثاث الارهاب من على وجه ارضنا الطاهره مع قواته المسلحه والامن هي السد المنيع الذي سوف تتكسر عليه كل الموأمرات و من يصنع ويدعم تلكم خلايا الدولارولن ينالوا في تحقيق مرادهم مهما ارتكبوا من مجازر بشعه ضد افراد وابناء الوطن لانهم يسيروا عكس اتجاه الوطن وهم حتما خاسرون.كونهم عملاء خفافيش الظلام كونهم مسلوبين الاراده وامعه لمن يدفع لهم اكثرثمن عملياتهم في خيانة الوطن بحكم تجردهم من القيم وانغماسهم في براثين دونية حياتهم العفنه تحت مسمى اسماء ما انزل الله بها من سلطان (داعش والقاعده )وتحت الغطاء الديني كذبا وبهتانا وزورافالدين برئ منهم ومن اعمالهم ولكن يستخدموه شماعه كي يوهموا انصارهم
بصواب عملياتهم القدره الجبانه الغادره بصحة ما يرتكبوه ظلما وجورا بقتل الابرياء دون وجه حق
فكل ما يقيموا به من اجرام بقتل النفس الذي حرمها الله الا بالحق فكيف هؤلاء الفجره المجرمون سيواجهون الله يوم الحساب الاكبر في الاخره فهم الى جهنم وبئس المصير
طبعا كل العمليات الارهابيه الإجرامية الذي يقومون
بتنفيدها لخدمة اجندات خارجه وداخليه عدوه للوطن
لن تزيد افراد شعبنا الاقوه و صلابة في مواجهتهم
الى جانب.افراد القوات المسلحة والامن العام في التصدي لتلك الفئة الباغيه الخارجه عن القانون
وباذن الله سوف تسكتهم وتكسرهم.في خاصرتهم الرخوه وذلك بالانتصار عليهم مع جموع الشعب
عاجلا ام اجلا فالحق هو الدائم المستمر في كينونة الحياه والباطل هو المنهزم والزائل الى مزبلة التاريخ
فهنيئة.لشهداءنا الابطال الذي اشتهدوا بساحة العزه
والكرامه وارتقوا الى جوار ربهم
فهم حقا رمز البطوله والفذاء والعزه ورمز الاقتداء
بجسارة تضحياتهم العظيمه في الدود عن حياض الوطن اما من يدعون الانتحاريه المزيفه البلهاء في عقولهم الفاضيه من اي ادراك لما يقدمون عليه
في قتل الابرياء ظلما وجورا ليس له تفسير الاتفسير
لاغير وهو انهم باعوا انفسهم وارواحهم وظمائرهم لشيطان و
للمال الحرام ثمن تقتلهم انفسهم مقابل الدولار
فأصبحوا مثل قوم بني اسرائيل مع سيدنا موسى عليه افضل الصلاة والتسليم بان يقتلوا اي قومه
انفسهم بسبب كفرهم فهاهم الارهابين الكفره يقتلون انفسهم ولكن هنا بسبب المال الحرام
انا هنا اسال نفسي لماذا لاتحدث هذه العمليات الا
في جنوبنا العربي العظيم فعلا سؤال محير لكل العقول لدينا جميعا في جنوبنا العربي العظيم القادم باذن الله رغم كل عميل وباغي وحاسد لحرية شعبنا من الاحتلال الشمالي وعدم العوده الى باب اليمن بكل ما نملك.من اراده وتضحيه ونضال مستمر لا يتوقف الا بانعدام وطلوع النفس من ابداننا واجسادنا الطاهره في سبيل الحريه والتحرر التام والانعتاق من الظلم الجائر الواقع على وطنا وشعبنا لاكثر من اربعه عقود حالكة السواد والبوس والتخلف الذي وجدنا انفسنا منغمسين في مستنقعه القدر الاشد اتساخ وزباله في الخير اتوجه الى الخالق بدعاء والنصر المبين لوطنا وشعبنا على جميع الاعداء الاوباش الواطين لخدمة اجندات جاريه وداخليه لنيل منا بكل ما تحمله قلوبهم الخبيه تجاهنا
اسال الله يحفظ جنوبنا من الموامرات بكل انواعها
القدره وينصر قواتنا المسلحة الباسلة الجنوبيه على كل باغي
وواطي ومعتوه يكن العداء لنا وللوطن
ويحمي شعبنا وبلدنا من كل اعمالهم الائيم والدسائس الخبيه المكسيه بالقداره من خلال اعمالهم مثل الخفافيشة الذي لاتعمل الا غي الظلام الحالك السواد حتى لايراهم الابطال في ضؤ.النهار الساطع لقيضي عليهم مثل الحشرات المنداسه بالاقدام
من نصر يا وطني الى نصر مبين وشامخ كشموخ
الجبال الفارهه والعاليه دوما امين يارب العالمين

بقلم ابو مصعب عبدالله اليافعي

مواضيع قد تهمك

انفجار عنيف يهز المنصورة ...

الأحد/22/ديسمبر/2024 - 01:54 ص

افاد مواطنون قبل قليل عن سماع دوي انفجار بالمنصورة. وقال مواطنون بانهم سمعوا دوي صوت انفجار هز مديرية المنصورة الواقعة في مدينة عدن قبل قليل . تفاصيل

توضيح جديد من مطار عدن الدولي للرأي العام ...

الأحد/22/ديسمبر/2024 - 12:07 ص

اوضح مطار عدن الدولي في إحاطة الى الراي العام عن مواصلة العديد من الجهات المعادية للمطار نشر الدعاية المفرضة للنيل من سمعة المطار. وكشفت إحاطة مطار عد

صور/ خط الموت.. حادث مروع على طريق عدن - أبين يحصد 3 قتلى وج ...

السبت/21/ديسمبر/2024 - 10:58 م

شهد خط عدن - أبين حادثاً مرورياً مؤسفاً قبل قليل بين باص صغير من نوع فوكس كان متجهاً إلى عدن وحافلة نقل جماعي في طريقها إلى المكلا. وأسفر الحادث المرو

إستمرار التجاوزات لصلاحيات الجهاز المركزي للاحصاء ...

السبت/21/ديسمبر/2024 - 09:45 م

مازالت عدد من المرافق والأجهزة الحكومية تتجاوز القوانين النافدة في بعض أنشطتها وفعالياتها وعملية المسوحات المختلفة ميدانية وخلافها أنموذجا في محاولة ل

كتابات واقلام